هل يجوز عدم السجود في سجدة التلاوة

السجود في الصلاة بدون سجود في الركعة ، ولكن عند قراءة الآية التي فيها السجود في القرآن الكريم: (خمسة عشر آية من السجود) ، وسجد واحد ، ثم يعود المصلي إلى حالة الوقوف لإكمال قراءة الآيات ، واستكمال الصلاة إذا كانت الآية في السجود أثناء الصلاة. لديه أيضًا خيار الركوع بدون قراءة. إذا كان فقط أثناء تلاوة القرآن ، فإن السجود سجود واحد فقط. يشترط لسجود التلاوة ما يلزم للصلاة ، حسب أقوال علماء مختلفين ، كما أوضح الإمام النووي في الجماعة ، على الرغم من نصح الشيخ ابن باز أنه لا يشترط أن يكون السجود على نقاء

حكم سجود التلاوة 

هل يجوز عدم السجود في سجدة التلاوة 

حكم سجود التلاوة سنة محددة لا يجب تركها. إذا مرّ شخص بآية سجود ، فسوف يجد ما إذا كان يتلو في المصحف ، عن ظهر قلب ، في صلاة ، أو خارج الصلاة. أما السنة المؤكدة فلا يلزمها ولا تخطئ. لأنه ثبت بسلطة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه سجد على سورة النحل على المنبر ف نزل وسجد ثم قرأ يوم الجمعة الماضي ولم يسجد ، ثم قال: "إن الله لم يفرض علينا سجدات إلا عندما أردنا ذلك" ، بحضور الصحابة رضي الله عنهم.

والصحيح بين أغلبية العلماء أن سجود التلاوة تحكمه حكم صلاة النافلة. والستارة تستقبل القبلة لأنها صلاة في الواقع. قال ابن قدامة في المغني:

حالتها الطهارة واستقبال القبلة حتى آخر شروط الصلاة ، والحكم مع المالكية كما ذكره خليل باختصار وشروحه. "