ماهي قصيدة: سمعته كلمة غزل غمض عيونه بخجل
قال كاظم إسماعيل الكاطع:
سَمِعَتْهُ كَلِمَةُ غَزَلِ غُمْضِ عُيُونِهِ بِخَجَلٍ
- كُتْلَةَ رُموشِكَ قَصِيدَهُ وَعُيُونَكَ الْمُسْتَهَلَّ
وَصَفَّتْ قَوْسُ الْحَوَاجِبِ
- سَيَفِينَ بَيْدَ لِيُحَارِبُ
صَالَحَتْ زَيْنُ الحبايب
- والله لِيُعِيدُ الزَّعَلُ
الْبَشَرَ فِي هَلِ الْبَرِيَّة
- رَبَّكَ خَالِقَهُمْ سَوِيَّة
أميزك عَنِ الْبَقِيَّةِ
- سِوَاكَ اللهَ مَنْ عَسَلٍ
- جَمَعَتْ كُلُّ اِلْمَعَانِي
صُورَةَ إلْكَ هَزَّتْ كِيَانِي
- خَدَّكَ شُمُوعٌ بِصِوَانِي
ويندار بِيَكَ الأهل
- سَمِعَتْهُ كَلِمَةُ غَزَلِ غُمْضِ عُيُونِهِ بِخَجَلٍ