معلومات عن أريجو ساكي

بواسطة:

أريجو ساكي

أريجو ساكي ولد سنة 1946وهو مدرّب كرة قدم إيطالي سابق وأحد أعظم المدرّبين على الإطلاق، لعب كرة القدم ضمن أندية الهواة كما عمل في بيع الأحذية ليتحول بعدها إلى عالم التدريب حيث برع بذكائه وقدراته التدريبية والتكتيكية العالية وهو الذي قاد وباولو مالديني وباريزي والتي من خلالها احتلّ أوروبا.[٣]

أدّى نجاح ساكي لدراسة العديد من المدربين لأساليبه وتطبيق نظرياته داخل الملعب فقد نجح جوزيه مورينيو من تطبيق الضّغط العالي في بورتو البرتغالي وغوارديولا في بروسيا دورتموند الألماني ويوب هانكس في بايرن ميونخ وعليه فإنّ المدرّب الإيطالي هو مدرسة تدريبية بحق ولا يزال عديد المدربين يدرسون أفكاره ويطبّقونها مع فرقهم أملًا في الوصول إلى الكمال الذي حقّقه ساكي مع ميلان.[١]

مسيرة أريجو ساكي مع المنتخب الإيطالي

في عام 1991تمّ تعيين أريجو ساكي مدربًا للمنتخب الإيطالي، حيث شكّل لاعبو ميلان نواة المنتخب خاصةً خط الدفاع بقيادة باولو مالديني وفرانكو باريزي مع تواجد روبرتو باجيو لاعب يوفنتوس في المقدمة فنجح بالتّأهل لنهائيات كأس العالم 1994 ووصلت للنهائي إضافةً لوصول الأزوري لنهائيات كأس الأمم الأوروبية 1996، وخلال 5 سنوات خسر ساكي 3 مباريات فقط من أصل 43 لقاء قاد فيها المنتخب الوطني الإيطالي.[٤]

المراجع[+]

  1. ^ أ ب "Arrigo Sacchi", en.wikipedia.org, Retrieved 03-07-2019. Edited.
  2. "HISTORY", www.acmilan.com, Retrieved 03-07-2019. Edited.
  3. "In profile: Arrigo Sacchi", www.uefa.com, Retrieved 03-07-2019. Edited.
  4. "Arrigo Sacchi", www.transfermarkt.co.uk, Retrieved 04-7-2019. Edited.

مواضيع ذات صلة بـ

نبات بحرف الفاء

اسم نبات بحرف الفاء يمكنك مشاهده باقي الكلمات بحرف ف ولد بحرف الفاء - بنت بحرف الفاء - حيوان بحرف الفاء - جماد بحرف الفاء - بلد بحرف الف

تفسير رؤية الجواهرجي او الصائغ في

محتويات 1 تفسير رؤية الجواهرجي او الصائع لابن سيرين 2 تفسير رؤية الجواهرجي او الصائغ للعزباء 3 هل هناك فرق بين تفسير رؤية الصائغ و رؤية

شرح الأسس النسبية في الرياضيات

. الأسس . تاريخ ظهور الأسس . قواعد الأسس . شرح الأسس النسبية في الرياضيات . استخدام الأسس في الحياة اليومية الأسس تستخدم الأسس بشكل عام ف

شعر-عن-المرأة-الجميلة

المرأة المرأة هي عماد المجتمع والعنصر المساهم في إعمار الأرض والحياة، ولا يُقال عن المرأة امرأةً إلا إن كانت بالغة، أما إن لم تكن كذل