تأملات في سورة الإسراء
سورة الإسراء
هي السورة السابعة عشر في ترتيب سور القرآن الكريم البالغ عدد سوره مائةً وأربعة عشر سورة، عددها آياتها مائةٌ وأحد عشر آيةً كريمة وهي سورة مكيّة، وهي من السور التي تُعنى بشؤون الدين الإسلاميّ والعقيدة ووحدانية الله -جلّ وعلا-، وكان سبب تسميتها بسورة الإسراء أنّ الله -تبارك وتعالى- ذكر فيها رحلة الإسراء والمعراج التي تعتبر من آدم -عليه السّلام-، فرحّب بالرسول الكريم قائلًا: "مرحبًا بالنبيّ الصالح والابن الصالح"، ثمّ رأى في السماء الثانية أنبياء الله عيسى ويحيى -عليهما السلام-، فرحبا به قائلَين: "مرحبًا بالنبيّ الصالح والأخ الصالح".[٤]
المراجع[+]
- ↑ "سورة الإسراء"، www.wikiwand.com، اطّلع عليه بتاريخ 21-07-2019. بتصرّف.
- ^ أ ب ت ث سورة الإسراء، آية: 01.
- ^ أ ب ت "سورة الإسراء - سُبحان الذي أسرى بعبده ليلاً"، www.youtube.com، اطّلع عليه بتاريخ 21-07-2019. بتصرّف.
- ^ أ ب "نبذة عن الإسراء والمعراج"، www.binbaz.org.sa، اطّلع عليه بتاريخ 21-07-2019. بتصرّف.