محتويات

قراءة اون لاين تحميل رواية ” بقايا مريم ” للكاتب المؤلف يامى الأحمد pdf عبر موقع فكرة، تعد رواية ” بقايا مريم ” هى ثالث أعمال الكاتب يامى الأحمد بعد إصداره لروايته الأولى تحت عنوان ” يوسف يا مريم ” وتابع أعماله بروايته الثانية تحت عنوان ” حديثك يشبهنى ” ثم ألقى الضوء على روايته الثالثة التى نحن بصددها الآن وهى رواية ” بقايا مريم ” والتى تعتبر إمتدادًا لروايته الأولى ” يوسف يا مريم ” .

فيما يأتى سنقدم لحضراتكم من خلال موقعنا موقع فكرة نسخة من رواية ” بقايا مريم ” pdf للمؤلف والكاتب الشاب يامى الأحمد ،  والآن سوف نعرض لحضراتكم نبذة مختصرة عن الكاتب الشاب يامى الأحمد وأيضاً روايته ” بقايا مريم ” .

من هو مؤلف رواية ” بقايا مريم ”

هو كاتب فلسطينى آتى من قطاع غزة إلى مصر بسبب حدوث بعض المضايقات الآمنية له في قطاع غزة ، يدعى هذا الشاب  ” محمود رمضان ” ولكنه إشتٌهر بإسمه الذى يفضله ويكتبه في رواياته  ” يامى أحمد أو يامى الأحمد ” ، ولد الكاتب الشاب يامى الأحمد عام 1989 ميلاديًا .

وبدأ الكاتب يامى الأحمد رحلته من قطاع غزة إلى مصر ولم يكن يفكر أو يخطر بباله يومًا أنه سيصير على ما هو عليه الآن كاتب مشهور وله قراء ومعجبين وتنشر له العديد من الروايات  ، حصل الكاتب يامى الأحمد على ليسانس اللغات والترجمة من جامعة 6 أكتوبر بالقاهرة ، ويعمل مصممًا للجرافيك إلى الآن بجانب كتابته للروايات .

بدأ الكاتب يامى الأحمد دخوله في عالم الكتابة والأدب عن طريق قيامه بترجمه الواقع السياسى والإجتماعى والثقافي لبلده الحبيبة ” فلسطين ” .

أهم أعمال الكاتب يامى الأحمد

  • رواية ” يوسف يا مريم ” بدأ بها الكاتب رواياته وتلقت نجاحًا عظيمًا وأكسبته شهرة جمة والكثير من المتابعين .

  • رواية ” حديثك يشبهنى ” تلك الرواية الثانية للكاتب ولكنها أصدرت صدى واسع لدى جمهورنا العربى وذاع صيتها في أرجاء البلاد العربية ، وهي علاقة شاب أسمه آدم ومريم عرفت بالصدفة وأنتهت بقصة صعبة جدًا للطرفين.

  • رواية ” بقايا مريم ” وهى روايته الثالثة التى نحن بصددها الآن التى تعتبر مكملًا لروايته الأولى ” يوسف يا مريم ” .

  • رواية لافندر ( نرتقى بالخيانة ) تلك روايته التى صدرت مؤخرًا ولاقت نجاحًا كبيرًا ، كما أنها لفتت الأنظار إليها لإسمها المميز وطريقه كتابتها الشيقة .

نبذة مختصرة عن رواية ” بقايا مريم “

تعتبر رواية ” بقايا مريم ” التى نحدن بصددها الآن جزئًا ثانيًا من رواية الكاتب يامى الأحمد الأولى تحت عنوان ” يوسف يا مريم ” حيث سببت الرواية الأولى للكاتب إنطلاقه كبيرة له في عالم الروايات ، دارت أحداث الرواية حول قصة حب تنشأ بين البطل ” يوسف ” والبطلة ” مريم ” وعلى الرغم من إنتماء كل منها لطبقة إجتماعية مختلفة وبينهما تباين كبير إلا أن الحب لا يفرق بين غنى وفقير وطبقة إجتماعية وأخرى .

كما تعرض الرواية بعض الأزمات التى يعيشها ويعانى منها الشعب الفلسطينى بين فئاته وطبقاته الإجتماعية ، وحول الجدل الذى إنتشر بسبب معرفة من هى مريم المقصودة من روايات الكاتب يامى الأحمد فمنهم من يقول أنه يقصد بها قطاع غزة ومنهم من يقول أنها مجرد إمرأة فلسطينية ، ولم ينف أو يؤكد الكاتب يامى الأحمد شيئًا بهذا الخصوص ولكنه قال أن أعماله القادمة ستظهر بوضوح من هى مريم المقصودة .

بعض الإقتباسات من رواية ” بقايا مريم “

“الوحدة أن ترى آلاف الناس لا تراك، أهلك، أصدقائك، وحتى حظك لا يراك”

لا يكفي كونك صلبا لكي لا تصاب بالهشاشة فالمتغيرات والظواهر تجعل من الحديد يصدأ !!

بعض الآلام لا يمكن كبح جماحها،تخرج من حشرجة الصوت دون سلطان،تطفو من العين وتحاصر الحدقة،تجعل من القوى حبال غسيل متراخية

” كيف يمكن أن يكون عندي صديق يحلل القتل , أو صديق لا يمانع المتاجرة بمكابدة العباد , أو آخر لا مشكلة عنده بتكفير كل من لا يوافقه , أو صديق غبي يدافع عن أنظمة ديكتاتورية , أو خبيث يشوّه الحقائق ؟؟”

“لا عدالة على هذه الأرض , و إن وُجدت فتّش في تاريخها , ستجده حافلًا بالدماء .”

“لا يخدعنك الظن , لطالما أغرق الظن المظلوم في الجُب , و قالوا الذنب ذنب البئر .. !”

“شخص لم أتوقع أن يغدو أعز أصدقائي , توقعت ظهوره في حياتي في البداية كعابر سبيل , لكن تأتي الرياح بما لا تحتسب الهواجس .”

“لأنهم لا يعرفون حقيقة جرحك , و لأنك لا تجيد الشكوى , و لأنك لا تريد الدخول في جدال , تكتفي بالحمد و الشكر , و هم لا يكتفون بخنجر الصمت الذي يسكن قلبك , مادام في قلبك متسع لخنجر آخر .”

“الأصعب من الألم أن تكون مجبراً على كتمانه , و الأصعب من كتمانه , عزة النفس التي لا تكف عن إنعاشه كلما اقتربت من نسيانه .”