يمكنك الان تحميل وقراءة رواية لافندر نرتقي بالخيانة للكاتب الفلسطيني محمد رمضان الشهير بيامي احمد pdf كاملة بالإضافة الي اقتباسات من الرواية، تتميز الرواية بطابعها الرومانسى وأسلوبها السلس والمثير في سرد الأحداث ، وتعتبر الرواية الإختيار المفضل لدى الكثيرين من محبى الروايات الرومانسية ، وكتبت الرواية بطريقة شيقة تجذب القراء نحو إستكمالها كما أنها تحمل إسمًا مميزًا يلفت الإنتباه إليه .
لقد حصلت الرواية على إعجاب الكثير ، فهى تعد إحدى الروايات الرومانسية الممتلئة بالإثارة والأحداث المشوقة ، وأشاد بها الكثير من النقاد والمثقفين ، وفيما يلى سنعرض لحضراتكم نبذة مختصرة عن الكاتب يامى أحمد وعن روايته لافندر مع نسخة تحميل الرواية pdf .
تحميل رواية يامي احمد لافندر pdf عصير الكتب ومعلومات عن الكاتب
هو الكاتب الفلسطينى الآتى من قطاع غزة ” محمود رمضان ” والذى إشتٌهر بإسم ” يامى أحمد أو يامى الأحمد ” حيث ولد عام 1989 ميلاديًا ، وبدأ رحلته من قطاع غزة إلى مصر ولم يكن يفكر يومًا أنه سيصير على ما هو عليه الآن ، حيث أنه حصل على ليسانس اللغات والترجمة من جامعة 6 أكتوبر بالقاهرة ، كما أنه عمل كمصممًا للجرافيك .
دفعته روحه المحتلة إلى شق طريقه وإظهار إبداعاته عن طريق قلمه وكتاباته التى يعبر بها عن مكنون قلبه ، فكتب عن شعبه والمعاناة التى يعاصرها في سبيل قضيته .
دخل يامى الأحمد عالم الكتابة والأدب عن طريق ترجمته للواقع السياسى والإجتماعى والثقافي لبلده الحبيبة ” فلسطين ” ، وكانت أول الروايات التى نشرها يامى الأحمد هى رواية تحت عنوان ” يوسف يا مريم ” والتى حقق بها نجاحًا كبيرًا والتف حوله القراء المتابعين بشغف الجديد من أعماله الأدبية القادمة.
فتلا هذه الرواية روايته الثانية بعنوان ” حديثك يشبهنى ” والتى أحدثت صدىً واسعًا لدى الجمهور العربى وأحبها الكثيرين ، وجاءت رواية ” بقايا مريم ” لتكون الرواية الثالثة له بعد نجاح أول روايتين من تأليفه ، ولم يكتفِ يامى الأحمد عند هذا الحد حيث أصدر مؤخراً روايته التى أحدثت ضجة بين قرائه ومعجبيه وهى الرواية التى نحن بصددها الآن وهى رواية ” لافندر ( نرتقى بالخيانة ) ” .
الأراء القراء حول رواية لافندر نرتقي بالخيانة
لقد حصل يامى الأحمد على شعبية واسعة وكبيرة جدًا في العالم العربى ، وحاز على إعجاب الكثير من القراء برواياته التى شقت طريقها إلى قلوب وعقول القراء والمفكرين والنقاد أيضًا حيث إتبع يامى الأحمد الأسلوب السلس والبسيط والمرتب في رواياته كما صحبه الأحداث الرومانسية التى سردها بأسلوب شيق ومثير وسهولة كلماته التى أشاد بها الكثيرون مما يقرأون له ، عند بداية الاعلان عن نزول رواية ” لافندر ” وكان جميع القراء والمتابعين ليامى الأحمد يرغبون بإقتنائها وينتظرونها على أحر من الجمر إيمانًا منهم بقدرة يامى الأحمد على تغطية جوانب الموضوع المٌثار في الرواية من كافة التفاصيل والجهات وعند إصدار الرواية ونشرها لاقت نجاحًا عظيمًا وحققت مبيعات مبهرة .
إقتباسات من رواية لافندر
إن غلب القلب العقل، يأتي النسيان يداوي ما أفسده القلب، النسيان أكثر شعور جدير بالاحترام والتقدير بالمناسبة.
أنا أحترم حزني وأعطيه بلا توقف، سخي معه، أهتم به وأُجدل خصلاته كما لو كانت خصلات شعر ابنتي الصغيرة، هل يحدث عادة أن يُغرم أحد بحزنه؟
الأرض ليست وطنا، الحزن هو الوطن، وحده الانسان من يحزن، الحيوانات تلعق بلسانها جراحها وينتهى الأمر عندها عند هذا الحد.
أشفق على أولئك الذين لا يعرفون الحزن، أولئك الذين يبدلون آلامهم الإنسانية، بالألم الحيواني الخالي من العمق، والذي يداويه الوقت بسطحية وسهولة.
لماذا ورطت قلبي في حب امرأتين؟ وتسليت بالعشرات؟ هذا السؤال الذي أخاف مواجهته، إن الأمور التي دفعتني لهذه العواصف، دوافع حقيرة، دوافع تعريني وتعكس مدى وضاعة البدايات.
كنت أستغرب تعميم النساء السيئة على كل الرجال، لكن بعد تأمل الموضوع بهدوء، اكتشفت أن ذلك أضعف الايمان، على النساء أن يقتلن جميع الرجال ليفرغ هذا الكوكب من الظالمين .
أنا لست مثل الأخريات، أنا مختلفة وأستحق أن أكون حرة، حرة من داخلي ومن خارجي، حرة لا سلطة على تصرفاتي إلا المعرفة والمنطق، أنا بعيدة جدًا عن كهن النساء.
أفكر أحيانًا ما لو يُتاح للنساء التباهي بعدد الرجال في حياتهن كما يفعل الرجال مع النساء؟
الحياة في العشرين عامٍ الأولى سواءٌ تأرجحت بين وسائد الثراء أو جرائد الفقر تحوي في طياتها أجمل سنين العمر، فمهما كان سوءها لن تكن أسوأ ممَا بعدها، الشقاء والتخلي والخذلان يلازم العقد الثالث من العمر، تتحد شرور الحظ فيه ضدك، ولا تغيب عنك حتى تصنع منك المصائب حكيمًا في واقع يفتقر للحكمة.
“العذاب الذي تختاره بإرادتك ، لا يككون عذاباً، بل أشد درجات السعادة وجعاً…”
لا شيئ يقتل الرجل مثلما يفعل الزن المستميت والذي تحترفه النساء جيداً..
في مجتمعنا حتى الخطايا التي يرتكبها الرجال، محط اعجاب الآخرين، زير النساء والنصاب والظالم والغامض، هذا الصنف من آدم الأوفر حظًّا من حيث السلطة والاعجاب ونيل المراد.
لا شيئ يقتل الرجل مثلما يفعل الزن المستميت والذي تحترفه النساء جيداً..
ممل جدًا ألا تكون حقيرًا في الوقت الذي يتطلب فيه الأمر أن تكون حقيرًا ..
العالم كلها سألت عني الا انت .. شلون بتوصف لي شوقكك وانت ماتسأل .. تقول تحبني وشلون فهمني!!
“لا أحد يموت من الحب
، الناس تموت جوعًا ولا تموت من الفراق..
شاركنا بإفضل إقتباسة من وجهة نظرك في الرواية وكذلك رأيك في الرواية والكاتب وهل قرأت للكاتب قبل ذلك من خلال التعليقات بالإسفل.