يعد الموطأ من الكتب التي صنفت في مر
يعد الموطأ من الكتب التي صنفت في مرحلة تأليف السنة على هيئة كتب مصنفة ومرتبة
يعد الموطأ من الكتب التي صنفت في مرحلة تأليف السنة على هيئة كتب مصنفة ومرتبة ، يعد كتاب مالك من أفضل الكتب والأكثر نفعاً بين كل الكتب التي تم تصنيفها في ذلك الوقت ، ولما له أهمية كبيرة تم تصنيفه من جماعة أهل العلم أنه مقدم على الصحيحين ، وهناك من جعله في منزلة الصحيحين ، وبعضهم الآخر جعلوه في مرتبة ثالثة بعد الصحيحين، وآخرون اعتبروه في منزلة سنن أبي داود ، والترمذي ، ونستطيع القول أن الموطأ هو من كتب الصحاح ، والاختلاف بين أهل العلم عليه لا ينقص من أهميته ، بل يزيده رفعةً وقيمةً من بين كل الكتب ، والمُوَطّأ كتاب مالك ، يعتبر أفضل وأعظم نفعاً وأكثر الكتب تأثيرا من كل الكتب التي ألفت حتى ذلك الوقت، لجأ الخليفة أبي جعفر المنصور (ت158هـ) إلى الإمام مالك في موسم الحج طالبا منه تأليف كتاب في الفقه يجمع الشتات وينظم التأليف بمعايير علمية حدّدها له قائلا: "يا أبا عبد الله ضع الفقه ودوّن منه كتبا وتجنّب شدائد عبد الله بن عمر، ورخص عبد الله بن عباس، وشوارد عبد الله بن مسعود، واقصد إلى أواسط الأمور، وما اجتمع إليه الأئمة والصحابة، لتحمل الناس إن شاء الله على عملك، وكتبك، ونبثها في الأمصار ونعهد إليهم ألا يخالفوها". وقد طلب المنصور من الإمام مالك أن يجمع الناس على كتابه، فلم يجبه إلى ذلك، وذلك من تمام علمه واتصافه بالإنصاف، وقال: "إن الناس قد جمعوا واطلعوا على أشياء لم نطلع عليها" من علوم الحديث للحافظ ابن كثير ، وبعد أن تم الشرح عن كتاب الموطأ يمكننا الآن الإجابة على سؤال يعد الموطأ من الكتب التي صنفت في مرحلة تأليف السنة على هيئة كتب مصنفة ومرتبة؟
يعد الموطأ من الكتب التي صنفت في مرحلة تأليف السنة على هيئة كتب مصنفة ومرتبة صواب أم خطأ؟
كتاب الإمام مالك هو أجلّ كتب الحديث المتقدمة عليه وأعظمها نفعاً بلا شك، فيه الأحاديث الصحيحة المسندة، وإن كان الكتاب ليس بالكبير، فيه البلاغات والمنقطعات والمراسيل، ولا يستدرك على الإمام مالك في ذلك؛ لأنه يرى حجية المرسل، وهذه البلاغات وصلها ابن عبد البر في التمهيد سوى أربعة أحاديث، وقد وصلها ابن الصلاح كما هو معروف
يعد الموطأ من الكتب التي صنفت في مرحلة تأليف السنة على هيئة كتب مصنفة ومرتبة صواب أم خطأ؟
الإجابة الصحيحة هي : عبارة صحيحة