سبب الغاء الحجر الصحي في مصر

سبب الغاء الحجر الصحي في مصر, وهي من ضمن الأسئلة التي ازدادت عبر الانترنت عبر مواقع التواصل الاجتماعي , والتي يسأل فيها المُغردون عبر الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي ومحرك البحث الخاص بقوقل , الأم الذي سنضعه بين يديك هنا عبر موقعنا موقع خبر جديد , لذلك يُسعدنا عزيزي الزائر أن نضع بين يديك كافة التفاصيل التي تتعلق بموضوعنا لهذا اليوم , وهو موضوع سبب الغاء الحجر الصحي في مصر, وللبحث عن المزيد من المواضيع الأخرى يُمكنك عزيزي أن تبحث على موقعنا موقع خبر جديد والذي نجمع فيه الكثير من المواضيع التي يطرحها الناس عبر الانترنت , وللمزيد من التفاصيل , تابع.

الحجر الصحي في مصر

كما وجاء أيضاً قرار الحكومة المصرية يتنفيذ أمر تطبيق الحجر الصحي , خصوصاً على الذين يرغبون في العودة ، على نفقتهم ، أغضب المصريين العاملين في الخارج بسبب ارتفاع تكاليف الحجر الصحي.

يوم الثلاثاء ، بدأت مصر في تنفيذ قرار وزارة الصحة بشأن جميع الركاب المصريين العالقين في الخارج ، ووضعهم في الحجر الصحي للتأكد من أنهم غير مصابين بفيروس كورونا.

قالت السفارة المصرية بواشنطن في بيان نشر على حسابها على فيسبوك إن السلطات المصرية قررت تطبيق إجراءات الحجر الصحي على العائدين ، عن طريق العزلة الإجبارية لمدة 14 يومًا ، في المقر. من قبل وزارة الصحة على نفقة كل مسافر.

أفادت وسائل الإعلام المحلية بقيمة حوالي ألف جنيه في الليلة للشخص الواحد ، مما يعني أن أي شخص يعود مع عائلته يمكن أن يضطر لدفع حوالي خمسين ألف جنيه خلال أسبوعين.

فرض الحجر الصحي على العائدين

حيثُ بدأت اشتعال الأزمة حديثاً باقامة الحجر الصحي على العائدين والتي كان فيها أن فاجأوهم بمنعهم من المغادرة وطلب منهم البقاء في الحجر الصحي لمدة 14 يومًا وسط تقارير متناقضة تفيد بأنهم أجبروا لدفع تكلفة إقامة الحجر الصحي. تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي ، وبعد ذلك شريط فيديو يظهر تراكم العائدين من لندن في مطار القاهرة وشكاواهم من سوء التخطيط ورفضهم تحمل رسوم الحجر الصحي في الفنادق التي يقوم النشطاء بتوزيع أسعار المنازل التي تبلغ حوالي 1000 جنيه إسترليني (حوالي 60 يورو) في الليلة, كما وأدى رفض العائدين الامتثال للحجر الصحي إلى نشر قرار يطلب من جميع العائدين التوقيع على التزام الحجر الصحي على نفقتهم كشرط للعودة إلى مصر ، مما أثار موجة من الغضب بسبب الشبكات الاجتماعية في مصر ، حيث كانت معظم الآراء لصالح الحجر الصحي ، ولكن ضد العائدين الذين يتحملون تكلفة الإقامة في الفنادق باهظة الثمن.