الغدة الصنوبرية وسرطان الثدي
الغدة الصنوبرية وسرطان الثدي
يوجد بعض الأبحاث التي أجريت على الفئران بينت دورًا للميلاتونين في علاج سرطان الثدي، وكان دوره يكمن في ما يأتي:
- تصغير حجم الورم السرطاني وإبطاء نموه.
- تثبيط عملية تكون الأوعية الدموية، وهي العملية التي تقوم فيها الخلايا السرطانية بتكوين أوعية دموية خاصة بها تؤثر سلبًا على كمية الدم والغذاء اللازمة للخلايا السليمة.
- تثبيط فرط تصنيع هرمون الإسترادايول الذي يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، وبالتالي فإن للميلاتونين دورًا في الوقاية من سرطان الثدي بشكل عام.
كانت هذه أهم المعلومات حول علاقة الغدة الصنوبرية والسرطان وما زالت الأبحاث قائمة بالطبع للوصول إلى المزيد من النتائج بما يخص دور الغدة الصنوبرية وهرمون الميلاتونين في الحماية والمساعدة في علاج مرض السرطان.