سؤال وجواب

الدين في باكستان


الدين في باكستان

  • تتعدد الأديان في دولة باكستان؛ نظراً لعدد سكانها الكبير والهجرة إليها من جميع أنحاء العالم.
  • حيث تضم الديانة الإسلامية، والمسيحية، والبوذية، والبهائية والسيخية، والأحمدية، والهندوسية وغيرها.
  • وربما ساعد على تنوع الأديان بها، أن دستورها يضمن للمواطنين حرية التدين والاعتقاد.
  • على اعتبار أنه حق أساسي للباكستانيين، ولا يجب اضطهادهم أو تعنيفهم من أجل الدخول في ديانة معينة.
  • وعلى الرغم من ذلك فإن دستور الباكستان لا يعترف بأن طائفة الأحمدية من المسلمين.
  • وأشارت التقارير والإحصائيات في البلاد أن أغلبية المواطنين الباكستان يدينون بالديانة الإسلامية.
  • بنسبة تصل إلى نحو 97% من إجمالي عدد السكان، وفق تقديرات عام 2019.
  • أما باقي السكان الذين يدينون بديانات أخرى فهم اقلية.
  • بلغ عدد الغير مسلمين في نهاية عام 2019 نحو 5.900.000 نسمة.
  • بنسبة تعادل حوالي 3% من إجمالي عدد المواطنين الباكستان.
  • وتعتبر الديانة الهندوسية هي ثاني ديانة في البلاد بعد الإسلام.
  • شكل عدد سكانها نحو 1.414.527 نسمة، بعدد ذكور 769.647 نسمة، والإناث 644.880 نسمة.
  • بنسبة تعادل حوالي 1.85% من إجمالي عدد السكان.
  • وقدر عدد السكان المسيحيين بنحو 1.270.051 نسمة، عدد الذكور 731.713 نسمة، والإناث 538.338 نسمة.
  • بنسبة تعادل نحو 1.6% من إجمالي عدد السكان في البلاد.
  • وسجل عدد المسلمين الأحمديين حوالي 125.681 نسمة، عدد الذكور 63.479 نسمة، والإناث 62.202 نسمة.
  • بنسبة تعادل ما يقارب 0.22% من جملة الباكستانيين.
  • أما الديانات الأخرى مثل البهائية، والسيخية، والبوذية وغيرها شكلت نسبتها نحو 0.07% من جملة السكان.
  • لاسيما قدر عدد البهائيين بنحو 33.734 نسمة، بينما السيخية بلغت حوالي 6.146 نسمة.
  • في حين شكل عدد البارسيين 4.020 نسمة، والبوذيين وصل عددهم إلى 1.492 نسمة.
  • أما الأديان الأخرى مثل (الأرواحية، والكيلاش وغيرها) تشكل إعدادها حوالي 66.898 نسمة.
  • ويعتبر تغيير الديانة من الإسلامية إلى أي ديانة أخرى في الدولة من الأمور المستحيلة.