ماهي أقوال ميلان كونديرا

بواسطة:

ماهي أقوال ميلان كونديرا

في مقال يتحدث عن أهم مؤلفات ميلان كونديرا وهو الكاتب التشيكي الفرنسي واليساري المعروف، لا بدَّ من إدراج بعض أقواله المميزة والتي بقيت في ذاكرة التاريخ لتُروى إلى جانب بقية الأقوال العظيمة لكثير من الأدباء والمشاهير ويرددها الناس فيما بينهم، وسيتمُّ إدراج بعض أهم أقوال ميلان كونديرا فيما يأتي:

  • الحُب إن لم يُجرّدك من كل ثِقل فهو ثِقل إضافي في حياتك لا يعول عليه.
  • ثمَّة حدود أنثروبولوجية لا يجب تجاوزها كحدود الذاكرة على سبيل المثال، إذ يتوجب أن تكون في نهاية قراءاتك قادرًا على تذكر البداية.
  • لكي نتحاشى العذاب نلجأ في أكثر الأحيان إلى المستقبل فنتصور أنَّ ثمة فاصلًا ما على حلبة الزمن يتوقف بعده العذاب الحالي أن يكون موجودًا.
  • النوم بالنسبة لي ليس نقيض الحياة بل هو الحياة، والحياة حلم، فأنا أمرُّ من حلم إلى آخر كما لو أنني أنتقل من حياة إلى أخرى.
  • نجتازُ الحاضر بعيون معصوبة، وأقصى ما نستطيعهُ هو أن نستشعر وِنخمِّن ما نعيشه، ونحن لا ندرك ما عشناهُ ونفهم معناه إلا لاحقًا، عندما تَزول العصابة عن أعيننا، ونعيد تفحُّص الماضي.
  • حريتنا الوحيدة تكمن في الاختيار بين المرارة واللذة، إن تفاهة الوجود هي قدرنا، لذلك لا ينبغي أن نعيشها كإعاقة، بل ينبغي أن نعرف كيف نلتذ بها.
  • وحدها الصدفة يمكن أن تكون ذات مغزى، فما يحدث بالضرورة وما هو متوقع ويتكرر يوميًا يبقى شيئًا أبكمًا، وحدها الصدفة ناطقة.
  • إنَّها تشبه الخلاصة أو التجلي، التجلي الأخير الذي يختصر كل شيء في العدم واللامعنى، عبقرية الرواية تتجلى في أنها تطرح أكثر المواضيع الإنسانية أهمية لكنها في نفس الوقت لا تجيب على أي شيء بجدية أو بواقعية، وربما أن هذا في حد ذاته هو أفضل جواب.

مواضيع ذات صلة بـ

قصة البستاني والثعلب

قصة البستاني والثعلب كان ياما كان، في قديم الزّمان، وسالِف العصر والأوان، كان هناك بستان لرجل يعمل بُستانيًّا، أيْ في رعاية البساتين

علاج-حب-الشباب-بالعسل

يحرص الجميع على الحفاظ على بشرته نضرة وخالية من الحبوب والبثور، وتعتبر مرحلة المراهقة هي من أكثر المراحل التي يكثر فيها ظهور حب الشبا

كيف-أصلي-صلاة-الفجر

الصلاة عمادُ هذا الدّين، وثاني أركان الإسلام بعد الشهادتين، وأهمُّ عبادة فرضها الله -سبحانه وتعالى- على عبادِه المسلمين أجمعين، قال