معلومات-عن-البكتيريا-العنقودية-في
محتويات
- ١ البكتيريا العنقودية
- ٢ الإصابة بعدوى المهبل لدى الأطفال
- ٣ أعراض الإصابة بعدوى المهبل
- ٤ أسباب الإصابة بعدوى المهبل
- ٥ عوامل خطر الإصابة بالبكتيريا العنقودية
- ٦ البكتيريا العنقودية في المهبل
- ٧ تشخيص الإصابة بعدوى البكتيريا العنقودية
- ٨ علاج عدوى البكتيريا العنقودية
- ٩ مضاعفات عدوى البكتيريا العنقودية
- ١٠ الوقاية من عدوى البكتيريا العنقودية
- ١١ الوقاية من البكتيريا العنقودية في المهبل
- ١٢ طرق علاج التهاب المهبل منزليًا
- ١٣ فيديو عن معلومات عن البكتيريا العنقودية في المهبل
البكتيريا العنقودية
تتعدد أنواع البكتيريا التي من شأنها أن تسبب العدوى حول العالم، ومن أبرز أنواعها انتشارًا المكورات العنقودية التي تصنف بأنها نوع من الجراثيم التي توجد على الجلد أو في الأنف عند الأشخاص الأصحاء، كما لا تؤدي هذه البكتيريا إلى الإصابة بالعدوى في معظم الأوقات، مع ذلك فإن انتشار هذا النوع من البكتيريا في داخل الجسم قد يؤدي إلى الإصابة بالعدوى الشديدة وذلك عن طريق انتقالها إلى مجرى الدم أو المفاصل أو العظام أو الرئتين والقلب، ويعتمد العلاج في الغالب على المضادات الحيوية للقضاء على هذا النوع من البكتيريا، ويستعرض المقال أهم المعلومات عن البكتيريا العنقودية في المهبل والأعراض المرافقة للإصابة إلى جانب طرق علاج هذا النوع من العدوى.[١]
الإصابة بعدوى المهبل لدى الأطفال
يعد التهاب المهبل أو عدوى البكتيريا العنقودية في المهبل من أكثر مشاكل النساء شيوعًا خاصةً في فئة الفتيات الصغار قبل سن الرشد، كما تشكل عدوى المهبل ما نسبته من ثمانين إلى تسعين في المئة من زيارات الأطفال للأطباء المختصين بأمراض النساء، وتختلف شدة الالتهاب من طفل لآخر بسبب اختلاف الأسباب المؤدية للإصابة والتي تشمل عدوى البكتيريا العنقودية في المهبل والتهيج بالإضافة إلى الأجسام الغريبة والحساسية أو نتيجة الاعتداء الجنسي، كما تنطوي أعراض التهاب المهبل في الفتيات قبل سن البلوغ على التهيج الأولي للفرج بالإضافة إلى زيادة الإفرازات المهبلية التي قد تكون ناجمة عن التغيرات الفسيولوجية التي تسبق الحيض بعدة أشهر نتيجة زيادة نسبة هرمون الإستروجين في الجسم.[٢]
أعراض الإصابة بعدوى المهبل
تختلف أعراض الإصابة بعدوى المهبل من شخص إلى آخر باختلاف الأسباب المؤدية للإصابة، كما تعد عدوى البكتيريا العنقودية في المهبل من أبرز الأسباب التي من شأنها أن تؤدي للإصابة، مع ذلك تتشابه في بعض الأحيان أغلب الأعراض المرافقة للإصابة بالعدوى ومن أبرزها ما يأتي:[٣]
- الإصابة بالتهيج في المنطقة التناسلية.
- الشعور بالحاجة إلى الحكة.
- الإصابة بالتهاب حول الشفرين ومنطقة العضو التناسلي.
- حدوث زيادة في الإفرازات المهبلية مترافق مع الرائحة الكريهة.
- الشعور بالانزعاج أثناء التبول.
أسباب الإصابة بعدوى المهبل
تتعدد الأسباب التي من شأنها أن تؤدي للإصابة بالالتهاب المهبلي ومن أبرزها عدوى البكتيريا العنقودية في المهبل، وتشمل الأسباب الأخرى العدوى الفطرية والفيروسات والأمراض المنقولة جنسيًا بالإضافة إلى التعرض للمهيجات الكيميائية والمواد التي تثير الحساسية وغيرها من الأسباب، وفيما يأتي شرح لأبرز الأسباب المؤدية للإصابة بعدوى المهبل:[٣]
- العدوى البكتيرية: تعد عدوى البكتيريا العنقودية في المهبل من أبرز الأسباب المؤدية للإصابة والتي يمكن أن تتكاثر وتتسبب بالتهاب المهبل، كما يمكن أن تؤدي الإصابة بالعدوى البكتيرية إلى ظهور الإفرازات الرمادية أو البيضاء المتزامنة مع الرائحة الكريهة.
- العدوى الفطرية: تعد الإصابة بالفطريات من أحد الأسباب الأكثر شيوعًا لالتهاب المهبل والتي يمكن أن تتسبب بالحكة في منطقة الأعضاء التناسلية بالإضافة إلى الإفرازات المهبلية السميكة ذات اللون الأبيض والتي تشبه الجبن، كما قد يعاني بعض النساء من العدوى الفطرية بعد استخدام المضادات الحيوية نتيجة قتل البكتيريا المضادة للفطريات والتي توجد في المهبل.
- العدوى الفيروسية: تنتقل الفيروسات المسببة للعدوى المهبلية في الغالب عن طريق الاتصال الجنسي، ومن أبرز أنواع الفيروسات التي تنتقل عن طريق الجنس الهربس وفيروس الورم الحليمي البشري.
- العدوى الطفيلية: يمكن أن يؤدي التعرض للدودة الدبوسية أو الجرب أو القمل إلى التسبب بالتهاب الفرج والمهبل.
- التعرض للعوامل البيئية: يؤدي إهمال النظافة بالإضافة إلى المواد المثيرة للحساسية في التسبب بالتهاب المهبل، كما يمكن أن يؤدي ارتداء الملابس الضيقة إلى التهيج وزيادة الرطوبة في منطقة الأعضاء التناسلية، وتجدر الإشارة إلى أن تهيج الجلد يزيد من فرص الإصابة بالعدوى والالتهاب في المهبل.
- الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًا: تؤدي الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًا إلى التهاب المهبل والفرج، وتترافق هذه الحالة مع عدم الراحة والحكة في المنطقة التناسلية بالإضافة إلى الإفرازات الكثيفة والتي قد يكون لونها أصفر أو أخضر أو رمادي، كما أنه في الغالب ما تكون ذات رائحة كريهة، وتؤدي الإصابة بالكلاميديا والسيلان بالإضافة إلى الهربس إلى التهاب المهبل أيضًا.
- التعرض لبعض المواد الكيميائية: يمكن أن تؤدي بعض المواد الكيميائية إلى الإصابة بالتهاب الفرج، كما أنه في الغالب ما توجد هذه المواد في الصابون والعطور ووسائل منع الحمل التي توضع في المهبل، وتشمل المواد الكيميائية المسببة للحساسية البارابين وكبريتات الصوديوم والتريكلوسان وغيرها من المواد، كما ينصح باستبدال المستحضر في حال ظهور أعراض الحساسية للحد من فرص الإصابة بالعدوى.
عوامل خطر الإصابة بالبكتيريا العنقودية
تتعدد العوامل التي من شأنها أن تؤدي لزيادة خطر الإصابة بعدوى البكتيريا العنقودية في المهبل أو في أي جزء من الجسم، وتشمل هذه العوامل حالة نظام المناعة لدى الشخص وأنواع التمارين الرياضية التي يقوم بممارستها وغيرها من العوامل، ومن أبرز العوامل المؤدية للإصابة ما يأتي:[١]
الحالة الصحية للشخص
يؤدي تناول بعض الادوية أو الإصابة بالاضطرابات المختلفة إلى زيادة فرص الإصابة بالبكتيريا العنقودية، ومن أبرز الحالات المرضية التي تزيد من خطر الإصابة ما يأتي:
- الإصابة بمرض السكري الذين يتم علاجه بالإنسولين.
- الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة أو الإيدز.
- الإصابة بالفشل الكلوي الذي يتطلب غسيل الكلى.
- وجود ضعف في الجهاز المناعي نتيجة الإصابة بمرض أو نتيجة تناول الأدوية التي تثبط المناعة.
- الإصابة بالسرطان الذي يتم علاجه بالأدوية الكيميائية أو عن طريق العلاج الإشعاعي.
- الإصابة بتلف الجلد نتيجة الأكزيما أو لسعات الحشرات أو الصدمات البسيطة.
- الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي كالتليف الكيسي.
الأشخاص الذين يقيمون في المستشفى للعلاج
تتواجد البكتيريا العنقودية في المستشفيات على الرغم من الجهود المبذولة للتخلص منها، وتهاجم هذه البكتيريا الفئات الأكثر ضعفًا والذين يعانون من بعض الحالات الصحية ومنها ما يأتي:
- الإصابة بضعف الجهاز المناعي.
- التعرض للحروق.
- الجروح الناجمة عن الجراحة.
- الأشخاص الذين يستخدمون الأجهزة التي تدخل الجسم.
كما يمكن أن تنتقل البكتيريا العنقوديات نتيجة القيام ببعض الإجراءات العلاجية والتي يتم استخدام بعض الأجهزة الطبية فيها، ومنها ما يأتي:
- عن طريق الأنابيب المستخدمة لغسيل الكلى.
- عن طريق القسطرة البولية.
- عن طريق أنابيب التغذية.
- عن طريق أنابيب التنفس.
- عن طريق القسطرة الوريدية.
ممارسة الرياضات التي تتطلب الاحتكاك الجسدي والطعام
يمكن الإصابة بالبكتيريا العنقودية عن طريق الجروح والتلامس الجلدي أثناء ممارسة بعض الرياضات، كما قد تنتشر البكتيريا العنقودية في غرف خلع الملابس بحيث تتواجد على شفرات الحلاقة والمناشف أو المعدات المشتركة، ويمكن انتقال العدوى البكتيرية عن طريق الأشخاص الذين يقومون بإعداد الطعام أو الذين يوصلونه للزبون نتيجة عدم غسل أيديهم بالشكل الصحيح.
البكتيريا العنقودية في المهبل
تنجم الإصابة بعدوى البكتيريا العنقودية في المهبل نتيجة فرط نمو البكتيريا العنقودية الموجودة بشكل طبيعي داخل المهبل مما يؤدي إلى زعزعة التوازن الطبيعي فيه، كما تزداد نسبة الإصابة بعدوى البكتيريا العنقودية في المهبل لدى النساء في سنوات الإنجاب، مع ذلك فإن هذه العدوى قد تصيب الإناث في أي سن، كما أن السبب الرئيس لنمو البكتيريا العنقودية في المهبل بشكل غير طبيعي يعد غير مفهومًا إلى يومنا في حين قد تؤدي بعض العوامل إلى زيادة فرص الإصابة كممارسة الجنس دون حماية أو نتيجة الغسل المتكرر للمهبل.[٤]
تشخيص الإصابة بعدوى البكتيريا العنقودية
يقوم الطبيب بإجراء بعض الفحوصات لتشخيص عدوى البكتيريا العنقودية في المهبل أو في أي جزء من الجسم والتي ترتكز على الفحص البدني الأولي والسيرة المرضية للشخص بالإضافة إلى الأدوية التي يتناولها، ومن أبرز طرق تشخيص الإصابة بعدوى البكتيريا العنقودية ما يأتي:[١]
- الفحص البدني للمريض: سيقوم الطبيب بفحص العلامات الدالة على وجود العدوى في الجلد وفي مناطق أخرى من الجسم كالمهبل.
- جمع العينات للمختبر: يقوم الطبيب بجمع عينات الجلد أو الإفرازات المهبلية أو الأنفية وإرسالها إلى المختبر للتأكد من وجود العدوى البكتيرية.
علاج عدوى البكتيريا العنقودية
يتم اللجوء إلى المضادات الحيوية لعلاج أغلب حالات الإصابة بعدوى البكتيريا العنقودية في المهبل وفي أي جزء من الجسم، كما يعتمد الأطباء على الفحوصات المخبرية في تحديد نوع البكتيريا قبل البدء باستخدام المضادات الحيوية، ومن أبرز الطرق المتبعة لعلاج عدوى البكتيريا العنقودية ما يأتي:[١]
- المضادات الحيوية: يقوم الأطباء بإجراء الاختبارات لتحديد نوع البكتيريا قبل البدء في العلاج وذلك للمساعدة في اختيار المضاد الحيوي المناسب والذي سيعمل بشكل أفضل، وتشمل المضادات الحيوية المستخدمة لعلاج عدوى البكتيريا العنقودية السيفالوسبورينات والنفيسيلين، كما لوحظ الحاجة إلى استخدام الفانكومايسين لعلاج عدوى البكتيريا العنقودية الخطيرة نظرًا لزيادة مقاومة بعض سلالات هذه البكتيريا للأدوية التقليدية الأخرى، كما يجب الالتزام بالجرعات التي قام بوضعها الطبيب في سبيل العلاج من العدوى.
- تصريف السوائل من الجرح: يتم تصريف السوائل الموجودة في الجلد نتيجة التهابه عن طريق شق القرحة في سبيل علاج العدوى البكتيرية.
- إزالة الأجهزة الطبية المؤدية للإصابة: يتم إزالة الجهاز الطبي المستخدم في حال تسببه بالعدوى وقد يتطلب هذا الإجراء عملية جراحية لإزالة الجهاز.
مضاعفات عدوى البكتيريا العنقودية
يؤدي انتشار عدوى البكتيريا العنقودية في الدم إلى إصابة أعضاء أخرى في الجسم وهي حالة خطيرة قد تؤدي إلى الإصابة بالصدمة البكتيرية والتي تستدعي الرعاية الصحية الحثيثة والسريعة، كما تؤدي الإصابة بالصدمة البكتيرية إلى حدوث مضاعفات خطيرة كانخفاض ضغط الدم الحاد المهدد للحياة.[١]
الوقاية من عدوى البكتيريا العنقودية
تتعدد طرق الوقاية من الإصابة بعدوى البكتيريا العنقودية في المهبل أو في أي جزء من أجزاء الجسم، وتعتمد طرق الوقاية على اتباع الأساليب المختلفة للحفاظ على النظافة بالإضافة إلى أساليب العناية بالجروح وغيرها من الطرق، ومن أبرز طرق الوقاية التي ينصح باتباعها ما يأتي:[١]
- غسل اليدين بانتظام: يساعد غسل اليدين بعناية في القضاء على الجراثيم لذلك ينصح بغسل اليدين لمدة عشرين ثانية على الأقل بانتظام، كما يمكن استخدام معقم اليدين الذي يحتوي على الكحول للمساعدة في التخلص من الجراثيم.
- الاعتناء بالجروح: يجب الحفاظ على نظافة الجروح وتغطيتها بالضمادات المعقمة والجافة للمساعدة في عملية الشفاء، وتجدر الإشارة إلى احتواء القيح الناتج عن الجروح على البكتيريا العنقودية الذي قد تنتقل في حال عدم الاعتناء بها.
- التقليل من مخاطر السدادات القطنية: تنجم الإصابة بمتلازمة الصدمة البكتيرية نتيجة انتقال البكتيريا العنقودية إلى الدم والتي يمكن الإصابة بها نتيجة استخدام السدادات القطنية لفترات طويلة من الزمن، ويمكن تقليل فرص الإصابة عن طريق تغيير السدادات بشكل متكرر مع استبدالها بالمناديل إذا أمكن ذلك.
- الحفاظ على نظافة الأدوات الشخصية: ينصح بتجنب مشاركة الأدوات الشخصية كالمناشف وشفرات الحلاقة والملابس والمعدات الرياضية التي يمكن أن تنقل العدوى، كما ينصح بغسل الملابس والفراش بالماء الساخن للمساعدة في التخلص من البكتيريا العنقودية الموجودة فيها.
- اتخاذ الاحتياطات اللازمة لسلامة الأغذية: يجب غسل اليدين قبل تناول الطعام، كما يجب الحفاظ على درجة حرارة الطعام في حال بقائه في الخارج لفترة من الوقت عن طريق إبقاء درجة حرارة الأطعمة الساخنة فوق الستين درجة مئوية، في حين يجب أن تبقى الأطعمة الباردة في درجة حرارة خمسة مئوية أو أقل.
الوقاية من البكتيريا العنقودية في المهبل
يمكن الوقاية من عدوى البكتيريا العنقودية في المهبل عن طريق اتباع بعض النصائح البسيطة، ولفهم طرق الوقاية من الإصابة يجب معرفة الأسباب المؤدية لها والتي تشمل ارتداء الملابس الضيقة وغسل المنطقة بشكل متكرر عن طريق استخدام دش الماء وغيرها من الأسباب، وفيما يأتي أبرز طرق الوقاية من عدوى البكتيريا العنقودية في المهبل:[٥]
- ينصح بتجنب الملابس الضيقة التي تزيد من الحرارة والرطوبة.
- يجب عدم استخدام الصابون المعطر أو البخاخات في المهبل.
- يجب عدم استخدام الدش في عملية تنظيف المنطقة.
- ينصح باستخدام الواقي الذكري عند ممارسة الجنس.
- استشارة الطبيب أثناء انقطاع الطمث حول امكانية استخدام حبوب منع الحمل أو المراهم للمساعدة في عملية علاج الجفاف المهبلي التي قد تؤدي للإصابة بالعدوى.
طرق علاج التهاب المهبل منزليًا
يعتمد علاج عدوى البكتيريا العنقودية في المهبل وغيرها من أنواع التهاب المهبل على المضادات الحيوية المختلفة في المقام الأول، مع ذلك فإنه من الممكن اللجوء إلى بعض الطرق المنزلية لعلاج التهاب المهبل، ومن أبرز الطرق المنزلية التي يمكن استخدامها ما يأتي:[٦]
- استخدام الزبادي: نظرًا لاحتواء اللبن على البكتيريا الجيدة فإن تناوله يوميًا يعد من طرق العلاج لالتهاب المهبل، كما يساعد البروبيوتيك الموجود في اللبن في الحفاظ على مستويات الحموضة في الجسم والتي تساعد في الحد من نمو البكتيريا المهبلية والفطريات في المهبل.
- استخدام الثوم: يمكن إضافة الثوم إلى النظام الغذائي أو تناوله لوحده للمساعدة في التخلص من أعراض الإصابة بالتهاب المهبل نظرًا لاحتوائه على المواد الفعالة التي تشبه دواء الميترونيدازول.
فيديو عن معلومات عن البكتيريا العنقودية في المهبل
في هذا الفيديو تتحدث استشارية النسائية والتوليد والعقم وجراحة المناظير الدكتورة أنديرا أبو عناب عن معلومات عن البكتيريا العنقودية في المهبل.[٧]
المراجع[+]
- ^ أ ب ت ث ج ح "Staph infections", www.mayoclinic.org, Retrieved 12-11-2019. Edited.
- ↑ "Common Pediatric Vulvar Disorders: Vulvovaginitis, Lichen Sclerosus, and Labial Agglutination", www.medscape.org, Retrieved 12-11-2019. Edited.
- ^ أ ب "Vulvovaginitis", www.healthline.com, Retrieved 12-11-2019. Edited.
- ↑ "Bacterial vaginosis", www.mayoclinic.org, Retrieved 12-11-2019. Edited.
- ↑ "What Is Vulvovaginitis?", www.webmd.com, Retrieved 12-11-2019. Edited.
- ↑ "Can you treat vulvovaginitis at home?", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 12-11-2019. Edited.
- ↑ "معلومات عن البكتيريا العنقودية في المهبل", youtube.com, Retrieved 09-04-2020.