معنى-اسم-حذيفة
اسم حذيفة
اسم حذيفة من أسماء العَلم التي ندر التسمّي بها في الآونة الأخيرة، فهو من الأسماء القديمة التي يعتقد البعص أنها لم تعد رائجة، ولعل السبب في هذا ظهور الأسماء الحديثة المشابهة لاسم تامر وسامر، ولإعادة تشجيع الأهالي على تسمية مواليدهم الجدد بهذا الاسم، سيتمّ في هذا المقال توضيح معنى اسم حذيفة في المعاجم العربيّة، كما سيتم ذكر أبرز الصفات الشخصية الغالبة على كلّ من سُمّيَ باسم حذيفة، بالإضافة إلى ذكر أهمّ الشخصيات المشهورة الحاملة اسم حذيفة.
معنى اسم حذيفة
تمّ توضيح معنى اسم حذيفة في قاموس معاني الأسماء على أنّه اسم عَلم يُطلق على المولود الذكر، وينحدر أصل الاسم إلى الأصول العربية، ومعنى اسم حذيفة هو قطع الشيء من الطرف أي الحذف، فيُفصّل اسم حذيفة على أنه اسمٌ مصغر ومعناه حذف كل ما هو شائب من الأصل، ومن الأسماء العربية ذات صلة باسم حذيفة هو حذافة [١]، والجدير بالذكر أن معنى اسم حذيفة تمّ تفصيله في معجم المعاني الجامع على أنه اسمٌ معناه الحذف أو الإسقاط، ومن الكلمات العربية ذات صلة باسم حذيفة هي حذف ومحذوف. [٢]
الصفات الشخصية للشاب الحامل اسم حذيفة
إن اسم حذيفة واحدٌ من الأسماء التي لا يوجد ما يمنع التسمّي بها، وسيتمّ ذكر أبرز الصفات الشخصيّة الغالبة على بعض الأشخاص الذين سُمُّوا باسم حذيفة فيما يأتي:
- يُعرف عن الشاب المُسَمى باسم حذيفة أنّه شخصيّة مرحة وكثيرة المزاح، واجتماعية درجة أولى، حيث لديه القدرة على استقطاب أكبر عدد من الأصدقاء حوله، فهو جيد في تعامله مع الخير ويحب مساعدتهم ويشاركهم أفراحهم وأحزانهم.
- يتميّز الشاب الحامل اسم حذيفة بشخصيّة الصلبة القادرة على تحمّل صعاب الأمور وإيجاد الحلول للمشاكل التي تواجهه.
- يتميّز هذا الشاب بشخصيته المغامرة بروحه التي تعشق التحدي والصعاب، بالإضافة إلى أنه يُفضل قراءة الكتب التاريخية والغوص في غموض وخبايا التاريخ.
- إن أكثر الجوانب الإيجابية في شخصيته تكمّن في حسن تعامله مع أهل بيته، فهو أب طيب القلب، كما أنه يحرص دومًا على إيجاد فسحة من الوقت لاستمتاع بها مع عائلته.
- إن أكثر الجوانب السّلبية في شخصيته تكمن في مزاجيته، وهذا الأمر يسبب له العديد من المشاكل إن كانت في الوسط الاجتماعي أو الأسري أو المهني.
المراجع[+]
- ↑ معنى إسم حذيفة في قاموس معاني الأسماء, ،"www.almaany.com"، اطُّلِع عليه بتاريخ 01-01-2019، بتصرّف
- ↑ تعريف و معنى حذيفة في معجم المعاني الجامع, ،"www.almaany.com"، اطُّلِع عليه بتاريخ 01-01-2019، بتصرّف
