سؤال وجواب

كيفية إجراء عملية تصغير الشفايف


عمليات تجميل الشفايف

تعد الشفاه نقطة محورية للوجه خلال التفاعلات الاجتماعية، حيث تتكون الشفاه من العضلات والجلد والغشاء المخاطي، ولا تتصل الشفاه بعظام بشكل مباشر، ولا يوجد عظام في بنيتها التحتية، مما يعطيها المرونة، تعطي هذه المكونات والخصائص سلبيات وإيجابيات أيضًا في أثناء إجراء عمليات تعديل الشفايف، تعد الشفاه مهمة في عمليات التواصل اللفظي وغير اللفظي، فبعض الحروف يتم توضيحها من خلالها، وهناك مشاعر يتم إيصالها عن طريق تعبيرات الوجه باستخدام الشفاه، بالإضافة لدورها في الأكل والشرب ودور عضلات الشفاه في عمليات الامتصاص والمضغ، فأي خلل في الشفاه قد يؤثر جماليًا ووظيفيًا، لذا يجب مراعاة ذلك أيضًا عند إجراء عملية التعديل، وإحدى هذه العمليات تصغير الشفايف فما كيفية إجراء عملية تصغير الشفايف؟.[١]

كيفية إجراء عملية تصغير الشفايف

إن عملية تصغير الشفايف من الجراحات التجميلية التي لا يتم مناقشتها كثيرًا، فهي نادرة الانتشار بين الناس، وعادةً ما يُسمع عن عمليات الورم الدموي.

  • تخثر الدم.
  • موت الأنسجة.
  • التأخر في عملية الشفاء.
  • مخاطر متعلقة بالتخدير مثل: "حدوث صدمة، السكتة القلبية، فشل الجهاز التنفسي، الحساسية وتفاعلات الأدوية، الغيبوبة، الموت".
  • الالتهاب الرئوي.
  • فقدان أو التغير في الإحساس.
  • احتمالية الحاجة لعمليات أخرى عند عدم الرضا عن النتائج.
  • الشلل أو تلف الأعصاب الأقل حدة.
  • المراجع[+]

    1. "Dermatologic Aspects of Lip Reconstruction", www.emedicine.medscape.com, Retrieved 28-07-2019. Edited.
    2. ^ أ ب ت "Is Surgery a Safe Way to Reduce Lip Volume?", www.healthline.com, Retrieved 27-07-2019. Edited.
    3. "The Risks & Rewards of Plastic Surgery", www.verywellhealth.com, Retrieved 28-07-2019. Edited.