محتويات

يمكنك الان تحميل كتاب واذا الصحف نشرت pdf من خلال موقع فكرة للكتاب أدهم الشرقاوي او يمكنك قراءة الكتاب اون لاين مع نبذة مختصرة ومجموعة رائعة من الإقتباسات، يعد كتاب ” وإذا الصحف نشرت ” من أحدث أعمال الكاتب أدهم شرقاوى بعد نجاح كتاباته  نجاحًا مبهرًا حيث أن معظم كتاباته ذات طابع دينى وتتحدث عن الإسلام والمسلمين وليس المتأسلمين .

فيما يأتى سوف نقدم لحضراتكم من خلال موقعنا موقع فكرة نسخة من كتاب ” وإذا الصحف نشرت ” pdf للمؤلف والكاتب الشاب أدهم شرقاوى ،  والآن سنعرض لحضراتكم نبذة مختصرة عن الكاتب والمؤلف أدهم شرقاوى  وأيضاً كتابه ” وإذا الصحف نشرت  ” وبعض الإقتباسات الهامة من هذا الكتاب .

من هو مؤلف كتاب وإذا الصحف نشرت

هو الكاتب والمؤلف الشاب أدهم شرقاوى ، يقيم الكاتب بلبنان حاليًا على الرغم من أنه فلسطيني الجنسية ، كما أنه في الثلاثينات من عمره ، وتزوج الكاتب أدهم شرقاوى وأنجب ثلاثة من البنات وولد واحد ، كما أنه إشتهر بإسمه المستعار الذى هو ” قس بن ساعدة ” . 

لقد تعددت دراسات الكاتب أدهم شرقاوى فلقد حصل على دبلوم دا معلمين من ” الأونيسكو ” ، كما أنه حاصل أيضًا على دبلوم تربية رياضية من نفس المنظمة ” الأونيسكو ” ، كما أنه لم يقف عند هذا الحد ولكنه قد حصل على إجازة في الأدب العربى من الجامعة اللبنانية بمدينة بيروت ، وتوج شهاداته بحصوله على ماجستير في الأدب العربى .

أهم أعمال الكاتب أدهم الشرقاوى أذا الصحف نُشرت

  •  كتاب بعنوان ” كِش ملك ” .

  • كتاب بعنوان ” خربشات خارجة عن القانون ” .

  • كتاب بعنوان ” حديث الصباح ” .

  • كتاب بعنوان ” حديث المساء “

  • كتاب تحت عنوان ” عن شئ اسمه الحب

  • كتاب تحت عنوان ” تأملات قصيرة جدًا “

  • كتاب تحت عنوان ” عندما التقيت عمر بن الخطاب “

  • كتاب تحت عنوان ” مع النبى “

  • كتاب تحت عنوان ” يحكى أن ” .

  • كتاب تحت عنوان ” نطفة ” .

  • كتاب تحت عنوان ” نبض ” .

  • كتاب تحت عنوان ” عن وطن من لحم ودم ” .
  • كتاب تحت عنوان ” أطغاث أقلام ” .
  • كتاب تحت عنوان ” الأم في أدب غسان كنفانى ” .

كما قام أيضًا بكتابة العديد من المدونات والمقالات التى تناولتها وسائل التواصل الاجتماعى وبعض المنتديات .

نبذة مختصرة عن كتاب ” وإذا الصحف نشرت “

 يتناول الكاتب أدهم شرقاوى في كتابه الجديد الذى نحن بصدده الآن كتاب ” وإذا الصحف نشرت ” الحديث عن الناس الذين لا يراهم أحد ولا يشعر بهم ولا بأوجاعهم أحد  ، حيث أنه تكلم عن الكثير من المهن ، والكثير من الناس الذين لم ينالوا حقهم من الإعجاب والتقدير بل لم يلتفت إليهم أى أحد ولا ينظر لهم حتى لو كانت نظرة إشفاق .

تكلم الكاتب أدهم شرقاوى عن ربات البيوت الاتى لا يشعرن بهم أحد ، حتى أن وزارة العمل لا تدرجهن من ضمن موظفيها والعاملين بها ، تكلم عن هؤلاء البسطاء الذين لا يفتقدهم أحد ولا يأبه لحضروهم أحد ، هؤلاء الحمالين والعتالين في الموانئ والمرافئ والصبية الذين يعملون لدى الميكانيكين ، وتلك العجوز التى تجلس في الشوارع لكسب قوت يومها ولا تطلب العون أو المساعدة من أحد ، وصفهم الكاتب بأنهم هم طعم الحياة وأنهم هم من يعتبرون بشر مع مرتبة الشرف .

بعض الإقتباسات من كتاب ” وإذا الصحف نشرت “

شُكراً فِرعون : منكَ تعلمتُ أنّ قدر الله نافذٌ لا محالة ذبحتَ آلاف الأطفال كي لا يأتي موسى وعندما جاء رغماً عنك ربيته في بيتكَ !

أُحبُّ المكتبات كثيراً … شيئان لا يمكنني أن أتصور الأرض بدونهما المكتاب والمساجد وما تبقى كماليات ! تُغريني الكتب … وهي عندي أكثر فتنة من النساء لدرجة أنني لا أستطيعُ أن أقول لا لمكتبة قالت لي : هيتَ لك !

شُكرًا يوسف، من قصتك تعلمتُ أن بعض الناس يكرهوننا لمزايانا وليس لعيوبنا، فقد كرهوك لأنك جميل وطيّب ولا تشبههم، والناس لا يريدون من يذكرهم بنقصهم!

” عن الشباب المكبلين بأصفاد المهور الغالية ، و الوظائف المفقودة ، المحاصرين بعالم يراودهم عن أنفسهم كل يوم ، هذا العالم الحقير بإعلامه الهابط ، و سياسييه اللصوص ، و فنه المُثير للغرائز

و لكنهم مازالوا على الطريق ، يمشون إلى المساجد و في أعماقهم ألف حرب تدور ، و يراقبون الله رغم أن الحرام يسير ، و الدنيا تصرخ فيهم صراخ زلخة ليوسف :هيتَ لك ! لا تبتئسوا يكفي أن الله يرى! “