يمكنك الآن تحميل وقراءة أون لاين رواية متمردة عشقت كبريائه pdf للكاتبة دودو محمد وذلك عبر موقعنا موقع فكرة ، حيث تعتبر رواية متمردة عشقت كبريائه هى العمل الخامس للكاتبة دودو محمد وتنتمى الرواية إلى النوع الرومانسى وناقشت بعض القضايا الاجتماعية الهامة .
وفيما يأتى سوف نعرض لحضراتكم من خلال موقعنا نبذة مختصرة عن الكاتبة الشابة دودو محمد وعن روايتها ” متمردة عشقت كبريائه ” .
من هو كاتب رواية متمردة عشقت كبريائه
هى الكاتبة والروائية الشابة وردة محمد ذات التسعة وعشرون عامًا ، الشهيرة بإسم دودو محمد وهذا الإسم الذى تذيل به جميع رواياتها ، ولدت الكاتبة وردة محمد في عام 1989 ميلاديًا في محافظة الإسكندرية عروس البحر المتوسط ، ولظروف ما لم تستطع الكاتبة إكمال تعليمها فاكتفت بالتعليم الثانوى ، تزوجت الكاتبة وردة محمد منذ 6 سنوات مضت ورزقها الله بإبنتين ، ولعشقها للقراءة وحبها الجم للروايات والكتابة حاولت التسلح بسلاح الشجاعة مرارا لتنشر ما تخطه يداها إلكترونيًا وقد شجعها على أخذ هذه الخطوة هى الكاتبة ” منال محمد سالم ” ( ذكر لها مقالًا خاصًا على الموقع في وقت سابق ) حيث أن الكاتب وردة محمد من أكثر متابعى الكاتبة منال سالم ومحبيها فاقتدت بها وقامت بنشر روايتها .
بدأت الكاتبة دودو محمد الدخول إلى عالم الكتابة والروياات من سبعة أشهر فقط لا غير إستطاعت من خلال هذه الأشهر القصيرة لفت إنتباه الكثيرين وكونت لها قاعدة جماهيرية تزيد يومًا بعد يوم ومتابعين لما تقوم بنشره ينتظرون أعمالها بفارغ الصبر ، وكانت رواية ” وردة بلا حياة ” هى أول رواية تقوم بنشرها الكاتبة دودو محمد وأصدرتها على مدونة قصص وروايات ومن هنا بدأت المتابعات وبدأت هى النشر اليومى للرواية التى تلقت العديد من الإعجابات وحازت على إرضاء الكثير من المتابعين
أهم أعمال الكاتبة دودو محمد
- كانت أول أعمالها بعنوان ” وردة بلا حياة “
- ثم قامت بنشر الجزء الثانى لها تحت عنوان ” أعشق تمردك ولكن ” .
- ثم نشرت رواية ” وراء كبريائه عاشق ” .
- ثم تلاها نشر رواية بعنوان ” تائهه في بحور الذكريات “
- وتبعها نشر رواية ” متمردة عشقت كبريائه ” وهى التى نحن بصدد عرضها الآن .
- وتقوم الكاتبة حاليا بنشر الجزء الثانى من رواية ” تائهه في بحور الذكريات ” بعنوان ” تائهه في بحور عشقه “
نبذة مختصرة عن رواية متمردة عشقت كبريائه
تدور الرواية حول فكرة الرجل السادى المتحكم في كل شئ المنتشرة في الكثير من الروايات في هذا الوقت ولكن جاءت هذه الرواية لتظهر هذا الرجل السادى المتكبر الغنى الفاحش والذى يتواجه مع فتاة فقيرة ليس لها حول ولا قوة لكنها تمتاز بشخصيتها القوية وتمردها العنيد ولا تأبهه لأي شئ ولا تخشى أى أحد وعلى عكس المتوقع في الكثير من الروايات طغت قوة شخصيتها وكبريائها على ساديته وتكبره فرزقها الله حبه وحفاظه عليها كما أنه عشق تمردها وحبها على شخصيتها تلك فلم يحاول تغيرها حبها كما هى .