أنواع البروتوكولات واستخدامها وإخ
أنواع البروتوكولات وإختصاراتها من أهم المحاور الرئيسية التي يبحث عنها الكثير في العصر الحديث والذي سنعرفه من خلال موقع فكرة، حيث يعد بروتوكول التحكم في الإرسال (TCP) أحد الاتفاقيات المستخدمة في تداول المعلومات عبر منظمة فردية، حيث يهدف إلى إرسال حزم المعلومات عبر الإنترنت وضمان بداية مثمرة لإنهاء النقل، وتعتبر هذه الاتفاقية واحدة من اتفاقيات الإنترنت الأساسية وربما أكثر الاتفاقيات استخدامًا في المنظمات المتقدمة.
اتفاقية التحكم في نقل المعلومات
- تحدد اتفاقية التحكم في نقل المعلومات ارتباطًا بين المرسل والمستفيد من المعلومات، وتضمن بعد ذلك بقاء الجمعية في متناول الجميع خلال دورة الإرسال بأكملها، وتعزل الكثير من المعلومات.
- بالنسبة للطرود الصغيرة التي يتم إرسالها بشكل فعال من نهاية إلى أخرى، من المهم أن هذه الاتفاقية قد خططت لها وزارة الدفاع الأمريكية للمساعدة في تبادل المعلومات بين الأجهزة
- تضمن اتفاقية التحكم في نقل المعلومات ظهور جميع حزم المعلومات من المرسل إلى المستفيد.
- لذلك، يتم استخدامه لنقل المعلومات من اتفاقيات المستوى التي لا يمكن إنكارها والتي تحتاج إلى القبول لجميع معلوماتها بدءًا من أحد الأطراف ثم إلى الطرف التالي.
- ويُنظر إليها على أنها إحدى الاتفاقيات التي يمكن إنشاؤها على الاتفاقيات الجديدة وتضمينها أثناء إقامة بروتوكول محدد.
- يُنظر إلى اصطلاح معلومات حزمة المستخدم على أنه اصطلاح معلومات حزمة العميل (بالإنجليزية: بروتوكول مخطط بيانات المستخدم، الذي يُلمح إليه الاختصار (UDP).
- ربما يكون أكثر الاصطلاحات التي يتم استخدامها لإرسال المعلومات عبر الإنترنت، تمامًا مثل الاصطلاح (TCP).
- هذا بسبب الطريقة التي تحافظ بها هذه الاتفاقية على توصيل المعلومات دون التحقق من الأخطاء أثناء دورة الإرسال.
- مما يجعل من المعقول إرسال طرود المعلومات للتطبيقات الثابتة.
- UDP تُستخدم في البث المباشر وألعاب الإنترنت على الويب، بغض النظر عن السرعة المستخدمة في نقل المعلومات، ومع ذلك فهي لا تعتبر معقولة لإرسال حزم المعلومات، والتي يجب التأكد من ظهورها بالكامل ودون فقدان أي منها.
بروتوكول الإنترنت
- الذي يشير إليه الاختصار (IP) ، هو اصطلاح الطريق نحو الاهتمام بالمعلومات التي يتم إرسالها.
- حيث تستخدم هذه الاتفاقية موقع الطرف المتواجد داخل حزمة المعلومات.
- ليتم نقله لتنسيق تلك الطرود من خلال محاور تنظيمية مختلفة وبعد ذلك واجهتها مع الطرف الذي يقبلها.
- وكل أداة مرتبطة مع المنظمة يحتوي على عنوان إنترنت لا لبس فيه من مكان آخر.
- ويتألف هذا الموقع من مجموعة من الأرقام التي تشكل موقعًا لجهاز واحد، ومن الأمثلة على تصميمات الموقع هذه 192.168.1.2.
تجسد اتفاقية الإنترنت
- حزم المعلومات التي سيتم إرسالها فيما يعرف ببروتوكول الإنترنت.
- الذي يميل إلى إطار العمل (بالإنجليزية: IP Addressing)، والذي يتضمن موقع أداة الإرسال للطرد وموقع أداة الحصول عليه.
- بالإضافة إلى ذلك، يضيف إلى حزمة المعلومات العديد من البيانات الأخرى.
- على سبيل المثال، حجم الطرد ومدة بقائه عبر المؤسسة قبل تجاهلها.
- ويتم إرسال حزمة المعلومات التي تم إنشاؤها بواسطة هذه الاتفاقية إما من خلال (TCP) أو (UDP) ).
- ومع ذلك، يتم استخدام (TCP) بشكل متكرر معه لتأطير اصطلاح يعرف باسم (TCP / IP)، وهو أكثر الاصطلاحات استخدامًا، في الارتباط بين الشبكات.
بروتوكول مكتب البريد
- بروتوكول مكتب البريد (بالإنجليزية: Post Office Protocol)، الذي يُلمح إليه الاختصار (POP).
- هو اصطلاح لاستعادة البريد الإلكتروني من عامل بريد معين، وهو ( POP3) من هذه الاتفاقية.
- إنه الشكل الأساسي الذي يتم استخدامه الآن، هذا بسبب الميزات الأمنية القوية التي يقدمها.
- يتم استخدام هذا النوع من اصطلاحات البريد الإلكتروني من قبل العديد من المنظمات التي تعطي إدارات البريد الإلكتروني لأنها تسمح للعميل بالوصول إلى عنوان بريده الإلكتروني وقراءته حتى في حالة عدم الاتصال.
- عن طريق تنزيل رسائل البريد الإلكتروني عن طريق أداة العميل و بعد ذلك، امسح النسخة المكررة على العامل الأساسي.
- لذلك، يجب الحصول على رسائل البريد الإلكتروني التي تستخدم اتفاقية مركز البريد باستمرار من خلال الأداة الفعلية.
- كما يوجد بروتوكول نقل البريد البسيط، المشار إليه بالاختصار (SMTP)، وهو العرف القياسي.
أكثر إدارات البريد الإلكتروني استخدامًا التي يمكن الوصول إليها على الإنترنت في جميع أنحاء العالم، حيث تمنح هذه الاتفاقية القدرة على إرسال رسائل البريد الإلكتروني والحصول عليها بدءًا من طرف ثم إلى التالي الذي يعتمد على عنوان البريد الإلكتروني لكل مجموعة، كما أنه يمنح القدرة على إرسال رسالة إلى أكثر من موقع في وقت واحد، والتي تسهل القدرة على دمج السجلات أو التقارير من خلال الرسائل.