- 1 علاج الكائنات الحية المهبلية الدائمة
- 2 مرض الخميرة المهبلية، أو ما يسمى بداء المبيضات
- 3 هناك العديد من الأدوية لعلاج الكائنات المهبلية
- 4 العلاج المهبلي قصير المدى
- 5 العلاج المهبلي طويل الأمد
- 6 جرعات مختلفة عن طريق الفم
- 7 حالات تآكل البوريك
- 8 علاج الكائنات الحية المهبلية في المنزل
- 9 العلاجات الشائعة
- 10 زيت جوز الهند
- 11 زيت شجرة الشاي
- 12 الزبادي
العديد من السيدات والشابات يتلوثن بالكائنات المهبلية، وهو مصدر إزعاج لا يصدق لهن بسبب الذهاب إلى مظاهر مثل الوخز، والانبعاثات المهبلية وغيرها، ومع تكرار المرض في فترات وجيزة، يصبح مثل الحلم السيئ، على الرغم من وجود العديد من الكريمات والتحاميل لعلاج الزوائد، والتلوث المهبلي المزمن، فإن تكرار المرض أو عدم تفاعله مع العلاج قد يحيرك، وفي هذا المقال سنخبرك بأفضل طريقة علاج مرض الخميرة المهبلية ونصائح للتخلص من آثاره الجانبية المختلفة.
علاج الكائنات الحية المهبلية الدائمة
والتي تتمثل في الآتي:
مرض الخميرة المهبلية، أو ما يسمى بداء المبيضات
- هو حالة نموذجية تحدث عندما تصبح الكائنات الحية الدقيقة الغير مفيدة في المهبل ونمو الخميرة غير متوازنة.
- وتزيد خلايا الخميرة بمعدل جدير بالملاحظة أكثر من المعتاد، مما يسبب وخزًا شديدًا، وتوسعًا.
- يمكن أن يخفف علاج تلوث الخميرة المهبلية من الأعراض في غضون يومين.
- في الحالات الخطيرة والمستمرة، قد يستغرق الأمر أربعة عشر يومًا.
هناك العديد من الأدوية لعلاج الكائنات المهبلية
تعتبر تلك من العلاجات التي ينصح بها الأخصائي، بشرط خطورة الحالة، وتكرار المرض.
للحصول على مؤشرات لطيفة ومباشرة، قد يوصي الأخصائي بما يلي:
العلاج المهبلي قصير المدى
- يتضمن استخدام مضادات الفطريات لمدة ثلاثة إلى سبعة أيام.
- ويصادق الاختصاصي بشكل متكرر على مضادات الفطريات التي تحتوي على ميكونازول وتيركونازول على شكل كريمات أو أقراص أو التحاميل المهبلية.
- والتلوث يتفاعل بشكل طبيعي وتختفي المظاهر بعد الإطار الزمني للعلاج.
- جزء واحد من الأقراص المضادة للفطريات.
- أيضًا، في الأمراض المتوسطة قد يعتمد الاختصاصي جزءًا واحدًا من الأقراص التي تحتوي على مضاد الفلوكونازول المعدية.
- وإذا كانت المؤشرات شديدة، يمكن طلب الأقراص مرة أخرى بعد ثلاثة أيام من الجزء الأساسي.
- لا ينبغي أن تؤخذ الأقراص المضادة للفطريات في حالة الحمل.
- إذا كانت مظاهرك خطيرة أو لديك تلوث مستمر بالفطريات.
فقد يقترح طبيب الرعاية الأولية ما يلي:
العلاج المهبلي طويل الأمد
- قد يؤيد موفر الرعاية الرئيسية الخاص بك وصفة طبية مضادة للفطريات يتم القيام بها من خلال الكريمات، لمدة أربعة عشر يومًا تقريبًا.
- في تلك المرحلة مرة واحدة في الأسبوع لمدة ستة أشهر.
جرعات مختلفة عن طريق الفم
- تشتمل على أجزاء قليلة من الأدوية المضادة للطفيليات التي تؤخذ عن طريق الفم بدلاً من العلاج المهبلي.
- كما هو مذكور، لا يُقترح هذا العلاج للسيدات الحوامل.
حالات تآكل البوريك
- في الحالات القصوى لمرض الفطريات المهبلية التي لا تتفاعل مع الأدوية التقليدية، قد يقترح طبيب الرعاية الأولية حالات تآكل البورون.
- حيث يتم إدخال حاوية في المهبل، وقد يكون هذا الدواء مميتًا عند تناوله عن طريق الفم.
علاج الكائنات الحية المهبلية في المنزل
- يمكنك محاولة علاج مرض الخميرة المهبلية بالعلاجات الطبيعية في حالة احتياجك لمحاولة عدم تناول الأدوية المعتادة أو في حال كنت حاملاً وليس لديك أي رغبة في استخدام أي أدوية أثناء الحمل.
- من الواضح أن الأدوية المنزلية ليست قوية مثل الأدوية التي أوصى بها طبيب الرعاية الأولية الخاص بك.
- ومع ذلك يمكنك استخدامها كعلاج جانبي لتقليل المظاهر المزعجة للتلوث المهبلي المعدي.
العلاجات الشائعة
والتي تتمثل في الآتي:
زيت جوز الهند
- تطبيقه موضعيًا للمساعدة في التخلص من الوخز والاحمرار المرتبطين بمرض الخميرة، ومحاولة تهدئة تهيج الجلد.
- والتأكد من استخدامه على المناطق الخارجية وليس ككريم مهبلي.
زيت شجرة الشاي
- يمكن استخدام زيت شجرة الشاي ككريم مقنع لعلاج تلوث الفطريات، ولكن تأكد من إضعافه بزيت جوز الهند أو زيت اللوز .
- واستخدمه كطلاء خارجي كما كان.
- بادئ ذي بدء، امنح الزيت مساحة صغيرة من الجلد لضمان عدم وجود ردود أفعال غير مواتية.
الزبادي
- يساعد تناول الزبادي المحتوي على البروبيوتيك بشكل روتيني في تزويد الجسم بالميكروبات المفيدة، لتحل محل الإخراج بين الكائنات الدقيقة والطفيليات في المهبل.
- لذا احرصي على تذكر الزبادي لنظامك الغذائي.
- تظهر بعض الفحوصات أيضًا أن استخدام مزيج من العسل واللبن ككريم خارجي يزيل مظاهر أمراض المهبل.
- وهي إحدى الخطط التي يمكن استخدامها أثناء الحمل.
وللعلم: أكدت العديد من الدراسات جدوى زيت الزعتر في التخلص من مرض الفطريات المهبلية، ببساطة تأكد من إضعافه.