السياحة في ماليزيا
السياحة في ماليزيا
, تعرف مدينة ماليزيا على أنها الدولة المفضلة للكثيرين في قضاء اجازة شهر العسل لاسيما وهي تزخر بالمعالم السياحية الطبيعية الخالصة المكونة من فعل الطبيعة فقط سواء الجزر أو الحدائق النباتية أو الحيوانية التي تضم نوادر الحيوانات والنباتات حول العالم، واليكم عدد من اهم المعالم السياحية في ماليزيا مع توضيح افضل الفنادق والمطاعم بها.
مسجد كوتا كينابالو
استغرق بناء المسجد قرابة الخمس عشرة عاما بسبب نقص التمويل حيث تم افتتاحه في عام 2014 ولكن أكثر ما يميز المسجد هو تصميمه المعماري العربي الخالص حيث يوجد قبة زرقاء ذهبية على نمط العمارة العربية فضلا عن أن تصميم المسجد مستوحى الى حد كبير من المسجد النبوي في المدينة المنورة.
حديقة بحيرة بيردانا النباتية
تعود الحديقة لعام 1975 بهدف الترفيه العام للسكان وتزيين المدينة بالنباتات المختلفة فيما كانت تحمل وقتها اسم تامان تاسيك بيردانا أو ليك جاردنز كما تم تجديد الحديقة العديد من المرات حتى وصلت انها تضم الآلاف من النباتات الاستوائية.
بوكيت بينتانج
يقع الشارع في قلب العاصمة الماليزية كوالالمبور ولكنه الشارع الأشهر والأكثر ازدحاما في المدينة لكونه يضم محلات تجارية ومراكز تسويق ومطاعم تلبي كافة الاحتياجات حيث تجد في الشارع السائح العربي والأجنبي كلا حسب متطلباته المختلفة.
جزيرة سيبادان
تم تصنيف الجزيرة على أنها واحدة من أجمل وجهات الغوص حول العالم والجزيرة بأسرها آية في الجمال فهي تكونت بفعل الطبيعة نتيجة الشعاب المرجانية التي كانت موجودة على أحد المخاريط البركانية الموجودة والجزيرة تقع في قلب حوض المحيطين الهندي والهادي وربما اكسبها موقعها الجغرافي بيئة بحرية فائقة الندرة والجمال ايضا حيث تجد في أعماق الجزيرة مختلف الكائنات البحرية التي لن تراها سوى في هذه الجزيرة.
جزيرة بانكور
إذا كنت من محبي الطبيعة البكر والشواطئ الرملية الخلابة والحيوانات النادرة والمهددة بالانقراض فإن هذه الجزيرة الساحرة هي وجهتك الرئيسية حيث يوجد أكثر من 65 نوع من الزواحف المختلفة فضلا عن ما يربو عن 17 نوع من البرمائيات المختلفة.
كهوف باتو
تزدحم الكهوف في وقت المهرجان الهندوسي ثايبوسام حيث يعد من أكثر الأماكن التي تعرض الديانة الهندوسية كما تضم الكهوف مكونات رئيسية وهم المعابد والأضرحة الهندوسية كما يشتهر الكهف بإله الهندوس الضخم.
مسجد نغارا
يعود المسجد لعام 1965 ولكنه شهد العديد من مراحل التجديد لاسيما وهو أكبر مسجد في جنوب شرق آسيا فيما تصل قوته الاستيعابية حوالي 15 ألف مصل والمسجد بالكامل مصمم على العمارة العربية الخالصة .