السياحة في ولاية سانتياغو في تشيلي
السياحة في ولاية سانتياغو في تشيلي
على الرغم من الحداثة ووسائل التكنولوجيا الحديثة التي توفرها ولاية سانتياغو عاصمة تشيلي إلا أنها تحتوي على عدد كبير من المعالم الأثرية القديمة للغاية التي تمثل الحضارات التي تعاقبت عليها ، فقد احتلها الأسبان لفترة طويلة مخلفين ورائهم العديد من آثارهم التي مازالت تحتفظ بشكلها حتى الآن هذا وتعود المدينة لعام 1541 ،كما تتميز المدينة بوفرة المنطق الطبيعية أيضا التي تسر النفس البشرية لاسيما و الولاية يزورها الملايين سنويا.
قصر لامونيدا
كان القصر في أول الأمر عبارة عن دار لصك عملة القوات الاستعمارية التي سكنت المنطقة حيث صممه المهندس المعماري الإيطالي خواكين تويسكا من عام 1784 وحتى عام 1805 ويعد القصر الآن مقرا رسميا لرئيس تشيلي فضلا عن كونه يضم ثلاث مكاتب في الدولة وأهمها وهم مكاتب الداخلية والأمانة العامة للحكومة و الأمانة العامة لرئاسة الجمهورية.
تل سانتا لوسيا
يوفر التل اطلالة بانورامية كاملة لولاية سانتياغو حيث يقع في وسط الولاية كما يوجد التل بالقرب من أحد براكين الولاية الذي يعود لأكثر من 15 مليون سنة .
متحف سلفادور أليندي للتضامن (مساء)
تم إنشاء المتحف بدعوة من الناقد الفني الاسباني خوسيه ماريا مورينو غالفان من أجل دعم حكومة الوحدة الشعبية وكان يحمل اسم المتحف متحف سلفادور أليندي للتضامن (مساء) ، وبالفعل تم افتتاح المتحف من قبل الرئيس أليندي في عام 1972 حتى تم إغلاقه في أعقاب انقلاب 1973 ، حتى افتتحته مؤسسة سلفادور اليندي في عام 1991 تحت الاسم الحالي وهو متحف الفنون الجميلة .
منطقة باريو بيلافيستا
تزخر المنطقة بالعديد من المطاعم والمقاهي ووسائل الترفيه فضلا عن البيوت القديمة الملونة والأشجار الرائعة التي تجاور المنازل ، كما يسكن الحي عدد كبير من نجوم الفن والرياضة في الولاية فضلا عن السوق الخاص بالمنطقة الذي يقدم عدد من المنتجات المحلية الخاصة بالولاية .
متحف السماء المفتوحة في سان ميغيل
ربما يرجع اسم المتحف لهذا الاسم لكونه يضم عدد من الجداريات واللوحات المكتوبة والمرسومة على الجدران التي تمتد لأكثر من 5 ألاف متر مربع ، والتي قام بها العديد من الفنانين من سانتياغو من خارجها ، جدير بالذكر أن الهدف الرئيسي من الجداريات هو الاحتفال بالذكرى المئوية الثانية لتحرير والشعب التشيلي والدعوة لاحترام حقوق الإنسان في العالم.
كاتدرائية سانتياغو دي كومبوستيلا
يوجد داخل الكاتدرائية الشهيرة مذبح ومتحف للفن المقدس ، تعود الكاتدرائية عام 1748 وعلى الرغم من حدوث أكثر من زلزال مدمر في المنطقة الا أنها استطاعت الصمود حتى الآن ، حتى أنها تعد أجمل كاتدرائيات أمريكا الجنوبية .
سيمنت ريو العامة دي سانتياغو، المقبرة العامة
تضم المقبرة رفات أكثر من 2 مليون فرد لاسيما ومساحة المقبرة تمتد لأكثر من 85 هكتار ، كما تم دفن العديد من الرموز الوطنية والمشاهير في المقبرة ، حيث يرقد فيها السابق سلفادور أليندي و غابرييل غونزاليس فيديلا أوغوستو بينوشيه .
سان كريستوبال
تضم تلك التلة الكبيرة العديد من المعالم السياحية حولها حيث تمثال مريم العذراء الذي يعلو التلة وحديقة سانتياغو متروبوليتان وحديقة يابانية وعدد من حمامات السباحة ، تقع التلة في شمال سانتياغو.
كاسا كولورادو
يعود المنزل لعام 1769 وهو من أهم المنازل الاستعمارية القديمة في الولاية ويتميز المنزل بكونه محاط بالنوافذ المختلفة وسقفه مصنوع من القرميد وجدرانه ملونة باللون الأحمر ولكنه الآن يضم متحف سانتياغو على طابقين .
ساحة دي أرماس
أنها الميدان او الساحة الأشهر في الولاية كما يوجد في الميدان عدد من المعالم السياحية التي يحرص الزوار على زيارتها منها كاتدرائية سانتياغو المتروبوليتية ومبنى مكتب البريد المركزي ، والساحة من تصميم بيدرو دي غامبوا.
المتحف الوطني التشيلي للتاريخ الطبيعي
يرجع تأسيس المتحف لعام 1980 من قبل الفرنسية كلاوديو جاي لذا يعد من أقدم المتاحف التاريخ الطبيعي في أمريكا الجنوبية ، وكان المتحف في بداية الأمر يهتم بالتنوع البيولوجي والنباتي في المدينة بشكل عام وفي عام 1889 تم افتتاح أقسام علوم النبات والحيوان المعادن فيما تم بناء المتحف بشكله الحالي في عام 1875 ولكنه تعرض للتدمير من الزلازل في أعوام 1906 و 1927.
المركز الثقافي غابرييلا ميسترال (عام)
كان المركز في أول الأمر عبارة عن مقرا لاستضافة مؤتمر الأونكتاد الثالث وذلك في عام 1972 وكان المبنى يضم أكثر من 22 طابق ، وبعد المؤتمر تحول المبنى لمركز ثقافي حتى الانقلاب الشيلي عام 1973، وفي عام 2006 تعرضت أجزاء كبيرة من المبنى للتدمير جراء حريق كبير نشب في المنطقة حتى تم افتتاح المركز الثقافي غابرييلا ميسترال في سبتمبر 2010 ، هذا ويعرض المركز الثقافي العديد من الأنشطة مثل الدراما المعاصرة والفنون الشعبية الرقص والعديد من الأنشطة الفنية .
متحف الذاكرة وحقوق الإنسان
افتتح المتحف الرئيس السابق ميشيل باشيليت في عام 2010 وكان الهدف من المتحف هو إحياء ذكرى ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان التي تمت جميعها من قبل النظام المدني العسكري بقيادة أوغوستو بينوشيه في الفترة من عام 1973 وحتى عام 1990.
حديقة الحيوان الوطنية التشيلية ( زولوجيكو ناسيونال دي تشيلي )
تضم الحديقة على مايزيد عن 158 نوع من الحيوانات النادرة و المهددة بالانقراض وتقوم الحديقة بالحفاظ على هذه الحيوانات وتوفير خدمات البحث للدارسين فضلا عن إمكانية اللعب مع الحيوانات تحت إشراف المتخصصين ، وتمتد الحديقة مساحة 12 فدان وتعود الحديقة لعام 1925.
متحف بري كولومبيان للفن ما قبل كولومبوس
تأسس المتحف في عام 1981 ، من قبل الخيرية الشيلية لارين غارسيا مورينو ، وكان المتحف قد استقبل عدد من المجموعات الفنية في فترة ما قبل كولومبوس وكان الهدف من تأسيس المتحف هو توحيد كل الشعوب الأمريكية القديمة والحديثة حفاظا على وحدة المجتمع والتأكيد على أنهم ورثة ماضي مشترك جميل .
كما استقبل المتحف العديد من التبرعات الفنية من جميع دول العالم لاسيما أمريكيا اللاتينية ، هذا وتوجد في المتحف العديد من المجموعات الفنية القديمة مثل مجموعة النسيج الأنديز القيمة و مجموعات تنتمي لشعوب منطقة الأمازون والبحر الكاريبي وحضارة المايا.
على الرغم من الحداثة ووسائل التكنولوجيا الحديثة التي توفرها ولاية سانتياغو عاصمة تشيلي إلا أنها تحتوي على عدد كبير من المعالم الأثرية القديمة للغاية التي تمثل الحضارات التي تعاقبت عليها ، فقد احتلها الأسبان لفترة طويلة مخلفين ورائهم العديد من آثارهم التي مازالت تحتفظ بشكلها حتى الآن هذا وتعود المدينة لعام 1541 ،كما تتميز المدينة بوفرة المنطق الطبيعية أيضا التي تسر النفس البشرية لاسيما و الولاية يزورها الملايين سنويا.
قصر لامونيدا
كان القصر في أول الأمر عبارة عن دار لصك عملة القوات الاستعمارية التي سكنت المنطقة حيث صممه المهندس المعماري الإيطالي خواكين تويسكا من عام 1784 وحتى عام 1805 ويعد القصر الآن مقرا رسميا لرئيس تشيلي فضلا عن كونه يضم ثلاث مكاتب في الدولة وأهمها وهم مكاتب الداخلية والأمانة العامة للحكومة و الأمانة العامة لرئاسة الجمهورية.
تل سانتا لوسيا
يوفر التل اطلالة بانورامية كاملة لولاية سانتياغو حيث يقع في وسط الولاية كما يوجد التل بالقرب من أحد براكين الولاية الذي يعود لأكثر من 15 مليون سنة .
متحف سلفادور أليندي للتضامن (مساء)
تم إنشاء المتحف بدعوة من الناقد الفني الاسباني خوسيه ماريا مورينو غالفان من أجل دعم حكومة الوحدة الشعبية وكان يحمل اسم المتحف متحف سلفادور أليندي للتضامن (مساء) ، وبالفعل تم افتتاح المتحف من قبل الرئيس أليندي في عام 1972 حتى تم إغلاقه في أعقاب انقلاب 1973 ، حتى افتتحته مؤسسة سلفادور اليندي في عام 1991 تحت الاسم الحالي وهو متحف الفنون الجميلة .
منطقة باريو بيلافيستا
تزخر المنطقة بالعديد من المطاعم والمقاهي ووسائل الترفيه فضلا عن البيوت القديمة الملونة والأشجار الرائعة التي تجاور المنازل ، كما يسكن الحي عدد كبير من نجوم الفن والرياضة في الولاية فضلا عن السوق الخاص بالمنطقة الذي يقدم عدد من المنتجات المحلية الخاصة بالولاية .
متحف السماء المفتوحة في سان ميغيل
ربما يرجع اسم المتحف لهذا الاسم لكونه يضم عدد من الجداريات واللوحات المكتوبة والمرسومة على الجدران التي تمتد لأكثر من 5 ألاف متر مربع ، والتي قام بها العديد من الفنانين من سانتياغو من خارجها ، جدير بالذكر أن الهدف الرئيسي من الجداريات هو الاحتفال بالذكرى المئوية الثانية لتحرير والشعب التشيلي والدعوة لاحترام حقوق الإنسان في العالم.
كاتدرائية سانتياغو دي كومبوستيلا
يوجد داخل الكاتدرائية الشهيرة مذبح ومتحف للفن المقدس ، تعود الكاتدرائية عام 1748 وعلى الرغم من حدوث أكثر من زلزال مدمر في المنطقة الا أنها استطاعت الصمود حتى الآن ، حتى أنها تعد أجمل كاتدرائيات أمريكا الجنوبية .
سيمنت ريو العامة دي سانتياغو، المقبرة العامة
تضم المقبرة رفات أكثر من 2 مليون فرد لاسيما ومساحة المقبرة تمتد لأكثر من 85 هكتار ، كما تم دفن العديد من الرموز الوطنية والمشاهير في المقبرة ، حيث يرقد فيها السابق سلفادور أليندي و غابرييل غونزاليس فيديلا أوغوستو بينوشيه .
سان كريستوبال
تضم تلك التلة الكبيرة العديد من المعالم السياحية حولها حيث تمثال مريم العذراء الذي يعلو التلة وحديقة سانتياغو متروبوليتان وحديقة يابانية وعدد من حمامات السباحة ، تقع التلة في شمال سانتياغو.
كاسا كولورادو
يعود المنزل لعام 1769 وهو من أهم المنازل الاستعمارية القديمة في الولاية ويتميز المنزل بكونه محاط بالنوافذ المختلفة وسقفه مصنوع من القرميد وجدرانه ملونة باللون الأحمر ولكنه الآن يضم متحف سانتياغو على طابقين .
ساحة دي أرماس
أنها الميدان او الساحة الأشهر في الولاية كما يوجد في الميدان عدد من المعالم السياحية التي يحرص الزوار على زيارتها منها كاتدرائية سانتياغو المتروبوليتية ومبنى مكتب البريد المركزي ، والساحة من تصميم بيدرو دي غامبوا.
المتحف الوطني التشيلي للتاريخ الطبيعي
يرجع تأسيس المتحف لعام 1980 من قبل الفرنسية كلاوديو جاي لذا يعد من أقدم المتاحف التاريخ الطبيعي في أمريكا الجنوبية ، وكان المتحف في بداية الأمر يهتم بالتنوع البيولوجي والنباتي في المدينة بشكل عام وفي عام 1889 تم افتتاح أقسام علوم النبات والحيوان المعادن فيما تم بناء المتحف بشكله الحالي في عام 1875 ولكنه تعرض للتدمير من الزلازل في أعوام 1906 و 1927.
المركز الثقافي غابرييلا ميسترال (عام)
كان المركز في أول الأمر عبارة عن مقرا لاستضافة مؤتمر الأونكتاد الثالث وذلك في عام 1972 وكان المبنى يضم أكثر من 22 طابق ، وبعد المؤتمر تحول المبنى لمركز ثقافي حتى الانقلاب الشيلي عام 1973، وفي عام 2006 تعرضت أجزاء كبيرة من المبنى للتدمير جراء حريق كبير نشب في المنطقة حتى تم افتتاح المركز الثقافي غابرييلا ميسترال في سبتمبر 2010 ، هذا ويعرض المركز الثقافي العديد من الأنشطة مثل الدراما المعاصرة والفنون الشعبية الرقص والعديد من الأنشطة الفنية .
متحف الذاكرة وحقوق الإنسان
افتتح المتحف الرئيس السابق ميشيل باشيليت في عام 2010 وكان الهدف من المتحف هو إحياء ذكرى ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان التي تمت جميعها من قبل النظام المدني العسكري بقيادة أوغوستو بينوشيه في الفترة من عام 1973 وحتى عام 1990.
حديقة الحيوان الوطنية التشيلية ( زولوجيكو ناسيونال دي تشيلي )
تضم الحديقة على مايزيد عن 158 نوع من الحيوانات النادرة و المهددة بالانقراض وتقوم الحديقة بالحفاظ على هذه الحيوانات وتوفير خدمات البحث للدارسين فضلا عن إمكانية اللعب مع الحيوانات تحت إشراف المتخصصين ، وتمتد الحديقة مساحة 12 فدان وتعود الحديقة لعام 1925.
متحف بري كولومبيان للفن ما قبل كولومبوس
تأسس المتحف في عام 1981 ، من قبل الخيرية الشيلية لارين غارسيا مورينو ، وكان المتحف قد استقبل عدد من المجموعات الفنية في فترة ما قبل كولومبوس وكان الهدف من تأسيس المتحف هو توحيد كل الشعوب الأمريكية القديمة والحديثة حفاظا على وحدة المجتمع والتأكيد على أنهم ورثة ماضي مشترك جميل .
كما استقبل المتحف العديد من التبرعات الفنية من جميع دول العالم لاسيما أمريكيا اللاتينية ، هذا وتوجد في المتحف العديد من المجموعات الفنية القديمة مثل مجموعة النسيج الأنديز القيمة و مجموعات تنتمي لشعوب منطقة الأمازون والبحر الكاريبي وحضارة المايا.