أسباب لون البراز الأصفر
بواسطة:
أسباب لون البراز الأصفر:
من المعروف أن لون البراز الطبيعي بني، بسبب المستويات الصحيّة من البيليروبين والصفراء. في بعض الأحيان قد يُلاحظ الشخص براز بلون مُختلف، بما في ذلك اللون الأصفر. يُمكن أن يتغيّر لون البراز لعدة أسباب، بما في ذلك تغيير النظام الغذائي والحالات المرضية.
أسباب البراز الأصفر لدى البالغين والرضع، قد تشمل الأسباب المُحتملة للبراز الأصفر:
أولاً: النظام الغذائي
ما يأكله الشخص يُمكن أن يُؤثّر على لون البراز. وقد يحوّل الجزر والبطاطا الحلوة والكركم والأطعمة التي تحتوي على صبغات لون البراز إلى اللون الأصفر. اتباع نظام غذائي غني بالدهون أو الغلوتين يُمكن أن يُؤدي أيضاً إلى براز أصفر.
إذا كان الشخص يُعاني من البراز الأصفر بانتظام بسبب النظام الغذائي، فيجب عليه محاولة تجنّب الأطعمة الدهنية أو الأطعمة المصنعة أو الغلوتين أو أيّ شيء يُسبب اضطراب في المعدة.
ثانياً: الإجهاد
يمكن أن يكون للإجهاد والقلق العديد من الآثار الجسدية على الجسم، بما في ذلك تسريع عملية الهضم. نتيجة لذلك، قد لا يتمكّن الجسم من امتصاص جميع العناصر الغذائية في الطعام، ممّا قد يُؤدي إلى الإسهال أو البراز الأصفر.
ثالثاً: مرض الاضطرابات الهضمية
إذا كان الأشخاص المُصابون بمرض الاضطرابات الهضمية يأكلون الغلوتين، وهو بروتين من القمح والجاودار والشعير، فإنّ جهاز المناعة لديهم يستجيب بمُهاجمة أنسجة الأمعاء الدقيقة.
تُسبب هذه الاستجابة المناعية تلف الأنسجة وتُضعِف من قدرة الأمعاء على امتصاص العناصر الغذائية. بالإضافة إلى البراز الأصفر، يُمكن أن تشمل أعراض مرض الاضطرابات الهضمية ما يلي:
الإسهال.
الإمساك.
غثيان.
الانتفاخ.
إعياء.
الصداع.
كآبة.
لا يوجد علاج لمرض الاضطرابات الهضمية، ولكن يُمكن لأيّ شخص إدارة الحالة بشكل فعّال عن طريق تجنّب الغلوتين.
رابعاً: اضطرابات البنكرياس
يُمكن أن تُسبب اضطرابات البنكرياس المُختلفة براز أصفر أو شاحب. تشمل هذه المشاكل:
التهاب البنكرياس المُزمن.
التليّف الكيسي.
سرطان البنكرياس.
انسداد قناة البنكرياس.
في الأشخاص الذين يُعانون من هذه الظروف، لا يستطيع البنكرياس توفير ما يكفي من الإنزيمات للأمعاء لهضم الطعام. لذلك يُمكن أن تُؤدي الدهون غير المهضومة إلى براز أصفر يبدو دهنياً.
خامساً: اضطرابات الكبد
يُمكن أن تُؤدي اضطرابات الكبد، مثل تليّف الكبد والتهاب الكبد، إلى خفض أو القضاء على أملاح الصفراء في الجسم. أملاح الصفراء ضروريّة لهضم الطعام وامتصاص العناصر الغذائية. إزالة هذه الأملاح يُمكن أن يُؤدي إلى براز أصفر.
سادساً: اضطرابات المرارة
مشاكل المرارة والحصوات المرارية يُمكن أن تُقلّل أيضاً من مستوى الأملاح الصفراوية في الجسم. هذا التخفيض يُمكن أن يُؤدي إلى مجموعة متنوعة من الأعراض، بما في ذلك:
وجع بطن.
الغثيان.
اليرقان، أو اصفرار الجلد وبياض العينين.
البراز الشاحب.
يعتمد العلاج على مشكلة المرارة المحددة. على سبيل المثال، قد يتضمّن علاج الحصاة المرارية دواءً لإذابة الحصى. في بعض الحالات، قد يحتاج الشخص لعملية جراحية.
سابعاً: متلازمة جيلبرت
متلازمة جيلبرت هي اضطراب وراثي في الكبد يُصيب 3 إلى 7 في المائة من الناس في الولايات المتحدة. الأشخاص الذين يُعانون من مُتلازمة جيلبرت لديهم فترات تكون فيها مستويات البيليروبين مُرتفعة جداً. وتشمل الأعراض اليرقان الخفيف والبراز الأصفر. ومع ذلك، يُمكن أن تكون الأعراض خفيفة لدرجة أن مُعظم الناس لا يلاحظونها أو لا يعرفون أنهم مُصابون بهذه الحالة.
ثامناً: الجيارديا
الجيارديا هي عدوى معويّة شائعة تُسببها طفيلي مجهري. يطلق عليه عادة “حمى القندس”. يُمكن لأيّ شخص أن يتعاقد مع طفيلي الجيارديا عن طريق تناول خراجات الجيارديا، عادة من خلال الطعام أو الماء غير النظيف.
أعراض الجيارديا تشمل:
تقلصات المعدة.
رائحة الإسهال كريهة.
الإسهال الأصفر.
الغثيان.
الحمى.
الصداع.
فقدان الوزن.
يُمكن للطبيب تشخيص الجيارديا عن طريق اختبار عينة البراز. يشمل العلاج المضادات الحيوية ويُمكن أن يستمر لمدة تصل إلى بضعة أسابيع. نادراً ما يُمكن أن تكون العدوى طويلة الأجل.
من المعروف أن لون البراز الطبيعي بني، بسبب المستويات الصحيّة من البيليروبين والصفراء. في بعض الأحيان قد يُلاحظ الشخص براز بلون مُختلف، بما في ذلك اللون الأصفر. يُمكن أن يتغيّر لون البراز لعدة أسباب، بما في ذلك تغيير النظام الغذائي والحالات المرضية.
أسباب البراز الأصفر لدى البالغين والرضع، قد تشمل الأسباب المُحتملة للبراز الأصفر:
أولاً: النظام الغذائي
ما يأكله الشخص يُمكن أن يُؤثّر على لون البراز. وقد يحوّل الجزر والبطاطا الحلوة والكركم والأطعمة التي تحتوي على صبغات لون البراز إلى اللون الأصفر. اتباع نظام غذائي غني بالدهون أو الغلوتين يُمكن أن يُؤدي أيضاً إلى براز أصفر.
إذا كان الشخص يُعاني من البراز الأصفر بانتظام بسبب النظام الغذائي، فيجب عليه محاولة تجنّب الأطعمة الدهنية أو الأطعمة المصنعة أو الغلوتين أو أيّ شيء يُسبب اضطراب في المعدة.
ثانياً: الإجهاد
يمكن أن يكون للإجهاد والقلق العديد من الآثار الجسدية على الجسم، بما في ذلك تسريع عملية الهضم. نتيجة لذلك، قد لا يتمكّن الجسم من امتصاص جميع العناصر الغذائية في الطعام، ممّا قد يُؤدي إلى الإسهال أو البراز الأصفر.
ثالثاً: مرض الاضطرابات الهضمية
إذا كان الأشخاص المُصابون بمرض الاضطرابات الهضمية يأكلون الغلوتين، وهو بروتين من القمح والجاودار والشعير، فإنّ جهاز المناعة لديهم يستجيب بمُهاجمة أنسجة الأمعاء الدقيقة.
تُسبب هذه الاستجابة المناعية تلف الأنسجة وتُضعِف من قدرة الأمعاء على امتصاص العناصر الغذائية. بالإضافة إلى البراز الأصفر، يُمكن أن تشمل أعراض مرض الاضطرابات الهضمية ما يلي:
الإسهال.
الإمساك.
غثيان.
الانتفاخ.
إعياء.
الصداع.
كآبة.
لا يوجد علاج لمرض الاضطرابات الهضمية، ولكن يُمكن لأيّ شخص إدارة الحالة بشكل فعّال عن طريق تجنّب الغلوتين.
رابعاً: اضطرابات البنكرياس
يُمكن أن تُسبب اضطرابات البنكرياس المُختلفة براز أصفر أو شاحب. تشمل هذه المشاكل:
التهاب البنكرياس المُزمن.
التليّف الكيسي.
سرطان البنكرياس.
انسداد قناة البنكرياس.
في الأشخاص الذين يُعانون من هذه الظروف، لا يستطيع البنكرياس توفير ما يكفي من الإنزيمات للأمعاء لهضم الطعام. لذلك يُمكن أن تُؤدي الدهون غير المهضومة إلى براز أصفر يبدو دهنياً.
خامساً: اضطرابات الكبد
يُمكن أن تُؤدي اضطرابات الكبد، مثل تليّف الكبد والتهاب الكبد، إلى خفض أو القضاء على أملاح الصفراء في الجسم. أملاح الصفراء ضروريّة لهضم الطعام وامتصاص العناصر الغذائية. إزالة هذه الأملاح يُمكن أن يُؤدي إلى براز أصفر.
سادساً: اضطرابات المرارة
مشاكل المرارة والحصوات المرارية يُمكن أن تُقلّل أيضاً من مستوى الأملاح الصفراوية في الجسم. هذا التخفيض يُمكن أن يُؤدي إلى مجموعة متنوعة من الأعراض، بما في ذلك:
وجع بطن.
الغثيان.
اليرقان، أو اصفرار الجلد وبياض العينين.
البراز الشاحب.
يعتمد العلاج على مشكلة المرارة المحددة. على سبيل المثال، قد يتضمّن علاج الحصاة المرارية دواءً لإذابة الحصى. في بعض الحالات، قد يحتاج الشخص لعملية جراحية.
سابعاً: متلازمة جيلبرت
متلازمة جيلبرت هي اضطراب وراثي في الكبد يُصيب 3 إلى 7 في المائة من الناس في الولايات المتحدة. الأشخاص الذين يُعانون من مُتلازمة جيلبرت لديهم فترات تكون فيها مستويات البيليروبين مُرتفعة جداً. وتشمل الأعراض اليرقان الخفيف والبراز الأصفر. ومع ذلك، يُمكن أن تكون الأعراض خفيفة لدرجة أن مُعظم الناس لا يلاحظونها أو لا يعرفون أنهم مُصابون بهذه الحالة.
ثامناً: الجيارديا
الجيارديا هي عدوى معويّة شائعة تُسببها طفيلي مجهري. يطلق عليه عادة “حمى القندس”. يُمكن لأيّ شخص أن يتعاقد مع طفيلي الجيارديا عن طريق تناول خراجات الجيارديا، عادة من خلال الطعام أو الماء غير النظيف.
أعراض الجيارديا تشمل:
تقلصات المعدة.
رائحة الإسهال كريهة.
الإسهال الأصفر.
الغثيان.
الحمى.
الصداع.
فقدان الوزن.
يُمكن للطبيب تشخيص الجيارديا عن طريق اختبار عينة البراز. يشمل العلاج المضادات الحيوية ويُمكن أن يستمر لمدة تصل إلى بضعة أسابيع. نادراً ما يُمكن أن تكون العدوى طويلة الأجل.
