سؤال وجواب

أشكال التهاب الكبد ب المختلفة


أشكال التهاب الكبد ب المختلفة

  • العدوى الحادة وجود علامات وأعراض نموذجية مع فحص HBV إيجابي.
     
  • العدوى المزمنة العدوى المستمرة بالفيروس التي إكتشفتها الفحوصات المخبرية المصحوبة بالتهاب الكبد.
     
  • حالة الناقل العدوى المستمرة (التي تحددها فحوصات HBV) ولكن لا يوجد التهاب الكبد (الناقل هو الشخص الذي قد يبدو في صحة جيدة ولكنه يحمل الفيروس ويمكن أن يصيب الآخرين).
     
  • العدوى التي تم حلها أو غير النشطة لم يعد لديها أي دليل على الإصابة، تكون فحوصات المستضد الفيروسي والحمض النووي سلبية ولا توجد علامات أو أعراض التهاب الكبد (على الرغم من أن الفيروس موجود في حالات كثيرة في حالة غير نشطة في الكبد ويمكن أن يعيد تنشيطه).
     
  • إعادة تنشيط عودة عدوى فيروس التهاب الكبد الوبائي (المكتشفة بواسطة فحوصات فيروس الورم الحليمي البشري) مع تلف الكبد في شخص كان حاملاً أو مصاباً بعدوى غير نشطة، يحدث هذا بشكل شائع في الأشخاص الذين عولجوا بالعلاج الكيميائي للسرطان أو بالأدوية التي تقمع الجهاز المناعي المستخدم لعلاج أمراض المناعة الذاتية أو بعد عملية زرع الأعضاء، كما يمكن أن يحدث أثناء علاج التهاب الكبد الوبائي ج في الأشخاص الذين تعرضوا أيضاً للإصابة بفيروس التهاب الكبد الوبائي في الماضي.
     

الغالبية العظمى من المصابين بالتهابات مزمنة لن تظهر عليهم أي أعراض، بالنسبة للالتهابات الحادة تشبه الأعراض (عند وجودها) الأعراض التي تظهر في أنواع أخرى من التهاب الكبد الحاد، على الرغم من عدم ظهور أعراض في أكثر من نصف المصابين بفيروس التهاب الكبد الوبائي الحاد.

تشمل الأعراض الحمى والتعب والغثيان والقيء واليرقان، مع التهاب الكبد الحاد، تلف الكبد وغير قادر على العمل بشكل طبيعي، لا يجوز معالجة السموم مثل البيليروبين لإزالتها من الجسم خلال فترة المرض، قد تزيد مستويات إنزيم البيليروبين والكبد في الدم.

في حين أن الفحوصات مثل البيليروبين يمكن أن تخبر الطبيب أن شخصاً ما يعاني من التهاب الكبد، إلا أنه لن يشير إلى سبب ذلك، الفحوصات التي تكتشف الإصابة بفيروس التهاب الكبد قد تساعد في تحديد السبب.