الفحوصات الأُخرى التي نقوم بها بجا
الفحوصات الأُخرى التي نقوم بها بجانب فحص إنزيمات القلب:
من المحتمل أن يطلب الطبيب فحوصات أخرى بالإضافة إلى فحص إنزيمات القلب، وذلك لأن عوامل أخرى إلى جانب النوبات القلبية يمكن أن تسبب مستويات عالية من إنزيم القلب.
قد تشمل هذه الفحوصات ما يلي:
- فحوصات الدم الأخرى.
- تخطيط القلب الكهربائي.
- مخطط صدى القلب.
- الأشعة السينية للصدر.
- فحص الإجهاد.
- تصوير مقطعي للقلب.
إذا لم يكن سبب إنزيمات القلب المرتفعة نوبة قلبية، فيجوز للطبيب علاج أي حالة تسبب ارتفاع مستويات الإنزيم قد يقترح الطبيب أيضًا إجراء تغييرات صحية على نمط حياة الشخص للحفاظ على عمل القلب قدر الإمكان.
إذا قرر الطبيب أن نوبة قلبية تسببت في ارتفاع مستويات إنزيمات القلب، فسوف يحتاج الشخص إلى العلاج في المستشفى بالأدوية أو الجراحة لإستعادة تدفق الدم إلى القلب.
قد يصف الأطباء أيضًا الأدوية التالية للشخص الذي أصيب بنوبة قلبية:
- الأدوية التي تذوب جلطات الدم، والمعروفة بإسم التخثرات.
- سيولة الدم، مثل الهيبارين.
- العوامل المضادة للصفيحات للحفاظ على جلطات الدم من الحصول على أكبر.
- النتروجليسرين.
- حاصرات بيتا.
- مثبطات إيس.
- أدوية الألم.
- قد يوصي الطبيب بأن الشخص الذي أصيب للتو بنوبة قلبية يجب أن يخضع لعملية جراحية بالإضافة إلى العلاج بالأدوية، قد يشير الأطباء إلى الدعامات التاجية أو جراحة الشريان التاجي الإلتفافية.
الدعامات التاجية: خلال هذا الإجراء، سيقوم الطبيب بتوجيه أنبوب رفيع طويل خلال الشريان للعثور على إنسداد، عندما يحدد الطبيب إنسداداً، سيستخدمون أداة في نهاية الأنبوب لفتح الشريان المسدود وإدخال دعامة معدنية لإبقاء الشريان مفتوحًا.
الشخص الذي أصيب بنوبة قلبية عادة ما يكون مستيقظا أو تحت تأثير التخدير، يحتاج الناس إلى وقت أقل للشفاء بعد هذا الإجراء مقارنةً بعد تجاوز التاج.
الالتفافية التاجية: يعد مجرى الشريان التاجي عملية جراحية كبرى قد تحدث فور حدوث أزمة قلبية، أو بعد فترة قصيرة لإعطاء القلب فرصة للتعافي.
أثناء تخطي الشريان التاجي، يقوم الطبيب بإزالة جزء من الشريان المسدود ويخيط الشريان معًا.