اسم السورة التي تسمى بالفاضحة
اسم السورة التي تسمى بالفاضحة
الاجابة هي
يعتبر المنافقون هم أشد خطراً على المسلمين من الكفار صؤيحي الكفر وبدية نقولالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين. ويشير اسم "الفاضحة" إلى سورتين من القرآن الكريم الأول: سورة التوبة ، قال القرطبي: قال سعيد بن جبير: سألت ابن عباس رضي الله عن سورة. براء؟ قال: تلك الفضيحة ، ما زالت تنزل: ومنهم ومنهم ، حتى خافنا من عدم السماح لأحد. والثاني: سورة الأحزاب. وقد سميوا بذلك ، لأنهم كشفوا المنافقين ، وأظهروا الكراهية والعداء المتورطين في صدورهم. والله أعلم.
ما هي السورة التي تسمى الكاشفة والفاضحة ،، لماذا ؟؟؟
تعتبر سور القآن الكريم البالغة 144 سورة موزعة على ثلاثون جزءاً وهي تشكل كلمات القران الكريم وسُميت هذه السورة في معظم المصاحف ، وعلى لسان سلف سورة البراء عن صحيح أبي هريرة في قصة الحاج أبي بكر مع الناس. قال أبو هريرة: "فأذن لنا علي بن أبي طالب بالبراءة في أسرة منى". في "صحيح البخاري" عن زيد بن ثابت قال: "آخر سورة نزلت سورة براء" ، وقد ترجمها البخاري في كتاب التفسير من "صحيح" تسمية لها. في أول كلمة منه. "سورة التوبة" على لسان بعض السلف في كثير من المصاحف. عن ابن عباس: "سورة التوبة فاضحة" ، وترجمها الترمذي في "جامعته" باسم التوبة. سبب التسمية: هذه السورة سميت "سورة التوبة" عندما يشمل توبة الله على: - النبي والمهاجر والأنصار الذين تبعوه في ساعة الشدة - والثلاثة الذين تركوا في غزوة تبوك حيث توبة الله تعالى مذكور في الثلاثة الباقين وراء معركة تبوك حدث عظيم ، وهم كعب بن مالك ومرورة بن الربيع هلال بن أمية ، الذين تركوا من معركة تبوك ، وهم الذين ذكروا في قوله تعالى: وعلى الثلاثة الباقين تم التوقيع على هذين الاسمين معًا في حديث زيد بن ثابت في "صحيح البخاري" في فصل جمع القرآن ، وقال زيد: "ثم اتبعت القرآن حتى وجدت آخر سورة توبة مع أبي خزيمة الأنصاري: حضرتكم منكم أنفسكم حتى ختام سورة البراء "وهذان الاسمان - التوبة والبراءة - هذان الاسمان الأكثر شهرة لهذه السورة النبيلة ، وهذه السورة لها أسماء أخرى حدثت في كلمات سلف من الصحابة والتابعين الفراوي على سلطة ابن عمر على سلطة ابن عباس كنا نسميها (اي سورة براء "المقشقة" (في شكل اسم الموضوع والأنوثة الأنثوية من قشقاش إذا طهرها من المرض) لأنها تصرخ من النفاق ، أي تبرير لمن كان لقبها ، ومن أجل "الكفار" "لأنهم مخلصون ، من آمن بنفاقهم وشركتهم ، بسبب دعوتهم للصدق ، ووصف أحوال المنافقين. اعتاد ابن عباس أن يطلق عليها "الفضيحة". روى البخاري عن سعيد بن جبير قال: قلت لابن عباس: سورة التوبة قالت: التوبة فاضحة ولا تزال قادمة منهم ومنهم حتى ظنوا أن أحداً منهم لن يبقى إلا مذكور فيها. وقد سميت بهذا الاسم بسبب حديثها المطول عن المنافقين وخصائصهم وظروفهم وفضائحهم على رؤوس الاستشهاد. أعتقد أن ما تقوله عن ظروف المنافقين معروف للمؤمنين أنهم هم الذين عرفوا المؤمنين الكثير من أولئك مثل قول تعالى: "ومن بينهم أولئك الذين يقولون:" لذا دعوني لا أكون يغريني ".