سؤال وجواب

السكان المسلمين في اريتريا


السكان المسلمين في اريتريا

  • انتشر الدين الإسلامي في العصور الأولى، وذلك عندما اضطهد كفار قريش المسلمين، وأصحاب الرسول. 
  • فطلب منهم صلى الله عليه وسلم الخروج إلى بلاد الحبشة عند الملك المعروف باسم ” أصحمة النجاشي”.
  • وقال حينها المقولة المشهورة وهي” إن بها ملك لا يظلم عنده أحد أبداً”.
  • وخرجت جماعة سيدنا محمد متجهين إلى الحبشة، وتقول القصص القديمة أن سفينة أصحاب رسول الله وصلت إلى ساحل مدينة مصوع، وأخذ الإسلام في الانتشار.
  • خاصةً وأن دولة اريتريا كانت ذات روابط أصيلة في العصور القديمة مع دولة إثيوبيا، ولكنها لم تكن جزءاً منها.
  • وفي أعقاب القرن السابع الميلادي، جاءت العديد من هجرات العرب من الأمويين إلى سواحلها.
  • من أجل تأديب القراصنة الأحباش الذين يسطون على السفن العربية التجارية، في سواحل البحر الأحمر.
  • وعملت على نشر الدعوة الإسلامية في البلاد بداية من سنة 83 هجرياً، وانتشر الإسلام في أغلب البلاد مثل القرن الأفريقي، وسواحل البحر الأحمر.
  • وأكدت الأبحاث العلمية والتاريخية أن دولة إريتريا مازالت محتفظة ببعض متعلقات الملك النجاشي.
  • والجدير بالذكر أن أغلب المناطق المنخفضة في البلاد يسكنها السكان المسلمين، بينما يسكن المرتفعات السكان المسيحيين.