سؤال وجواب

ماهي قصيدة: طربت وهاجتك الظباء الس


ماهي قصيدة: طربت وهاجتك الظباء السوارح

قال الشاعر عنترة بن شداد:

طَرِبتَ وَهاجَتكَ الظِباءُ السَوارِحُ

غَداةَ غَدَت مِنها سَنيحٌ وَبارِحُ

تَغالَت بِيَ الأَشواقُ حَتّى كَأَنَّم

بِزَندَينِ في جَوفي مِنَ الوَجدِ قادِحُ

وَقَد كُنتَ تُخفي حُبَّ سَمراءَ حِقبَةَ

فَبُح لِانَ مِنها بِالَّذي أَنتَ بائِحُ

لَعَمري لَقَد أَعذَرتُ لَو تَعذِرينَني

وَخَشِّنتِ صَدرًا غَيبُهُ لَكَ ناصِحُ