سؤال وجواب

ماهي عبارات السفر لكّتاب عرب


ماهي عبارات السفر لكّتاب عرب

أبدع العرب في مجال الكتابة على مر الأزمان وكان من المواضيع التي كتبوا فيها السفر، وسنذكر بعض عبارات عن السفر لكتاب وشعراء عرب:

  • ابن القيم: "إنما يقطع السفر ويصل المسافر بلزوم الجادة وسير الليل فإذا حاد المسافر عن الطريق ونام الليل كله فمتى يصل إلى مقصده؟!"
  • سارة درويش: "معادلتي الصعبة: أحب السفر .. وأكره الرحيل".
  • عبدالله المغلوث: "الانتصار لا يعانق من ينتحب، بل من يتكبد وعثاء السفر في سبيله".
  • علي بن أبي طالب: "لا تصحب في السفر غنيا فإنك إن ساويته في الإنفاق أضر بك، وإن تفضل عليك استذلك".
  • مصطفى صادق الرافعي: "لا تتم فائدة الانتقال من بلدٍ إلى بلدٍ إلا إذا انتقلت النفس من شعورٍ إلى شعور، فإذا سافر معك الهم فأنت مقيمٌ لم تبرح".
  • سليمان العيسى: "اضرب في أرجاء الدنيا سافر حيث شئت.. سترى أشياء كثيرةٌ في العالم تغنيك.. تفتح أمامك آفاقًا لم تكن تخطر لك على بال كل هذا يجددك".
  • ياسمين إمام أحمد: "روحي تشتاق السفر… الوحدة… واتحاد مع الذات لا يشوبه مقاطعه أو تدخل من أحد".
  • زياد الرحباني: "وطرق السفر يقف عليها أناس كثيرون لا يبكون لا يضحكون إنهم مسافرون".
  • عبدالله بن صالح الجمعة: "عندما أسافر فإنني لا أبتعد جغرافياً فحسب، بل أبتعد كذلك عن كل ما يربطني بمحل إقامتي ذلك هو السفر".
  • فاروق جويدة: "قدر بأن نمضي مع الأيام أغرابا نطارد حلمنا.. ويضيع منا العمر يا عمري.. ونحن على سفر".
  • محمود درويش: "أنا مثلهم لا شيء يُعجبني ولكني تعبتُ من السفر".
  • هديل الحضيف: "كل جهات السفر انحسرت ولم يبق لي غير ليل لا يملؤه شيء ولا يتسع لشيء".
  • المأمون: "لا شيء ألذ من السفر في كفاية وعافية؛ لأنك تحل كل يوم في محلة لم تحل فيها، وتعاشر قوماً لم تعرفهم".
  • أحلام مستغانمي: "كلّ تذكرة سفر هي ورقة يانصيب، تشتريها ولا تدري ماذا باعك القدر. رقم الرحلة.. رقم البوّابة.. رقم مقعدك.. تاريخ سفرك.. ما هي إلّا أرقامٌ تلعب فيها المصادفة بأقدارك، يمكن لرحلة لم تحسب لها حسابًا أن تُغيّر حياتك أو تودي بها، أن تفتح لك الأبواب أو توصدها، أن تعود منها غانمًا أو مفلسًا، عاشقًا أو مُفارقًا".
  • محود درويش: "من البدء ونحن نسافر في ما ليس سفراً بقدر ما هو اقتلاع، وليس سفراً بقدر ما هو ضياع، وليس سفراً بقدر ما هو صراع... مدفوعين إلى استبدال سفرٍ بسفر بحثاً عمّا يُؤجِلُ فينا إطلاق الصرخة المكبّلة باعتباراتٍ ليس أوّلها قداسة المكان، وليس آخرها سخرية الزمان"