ماهي قصيدة: شنو يسوى العمر لو زفتك
ماهي قصيدة: شنو يسوى العمر لو زفتك تفوت
قال الشّاعر صاحبُ الأبيات:
شَنُّو يسوى الْعُمَرُ لَوْ زَفَّتَكَ تَفُوتُ
- تصير لِغَيْرِِي عندِي الْمَوْتِ أَرَحِم
أذَبَحَ ضَحْكَتُي لَوْ كَالُوا فلَان
- لَبْسٌ بِالْيُسْرَى حَلْقَةَ اللي بيها أَحلم
تَتَنَاثَر أعضاي بِوَحْشَةِ اللَّيْل
- وأتبعثر حَبيبِيَّ وُبِيِكَ أَنلِم
صَارَتْ حَالَتُي كَلِمَةً بِحَلِّكَ خُرْسَانِ
- يحچيها بِشَارَةً وَأَيدَه تَتَلَعْثَمُ
خَنَاجِر بِالْكَلب نُبْتُنَّ بَعْدَ فَرَكَّاك
- كُلَّ عَقْلِكَ يُغَالِي بِدُونِكَ أَسُلَّم
بَعْدَكَ يا حبيبي الْمَوْتَ كُحْلَ الْعَيْنِ
- أَجِهُ كَحَلِّ عُيُونِيِّ وتالي صخم
أَتَيْتُم بِدُونِكَ هيچ حَالِي يَكُولُ
- تَرْضَهُ يَكُولُ حَالِي أَفُلَانٌ يُتْمٍ
مَا أعْرَفُ حَبيبِيُّ غَيْرِ جُمْلَةٍ وَبَسّْ
- إلْي أَنْتَ غَيْرُ أَحُروفَ مَعْلَمٍ