أجمل-ما-كتب-أحمد-مطر
الشاعر أحمد مطر
أحمد مطر شاعرٌ عراقيّ وُلد عام ألفٍ وتسعمئة وأربعة وخمسينَ في البصرة، بدأ بكاتبة الشعر في سنٍ مبكرة وهو الرابعة عشرة، وقد بدأ بكتابة الفنون الأدبيّة والشعر الرومانسي والغزلي، ثم ما لبث أن تأثر بالصراع بين الشعب والسلطة، وعُرف بانتقاده الشديد لأنظمة الحكم العربية، وبدأ بكتابة الشعر السياسي وهو أجمل ما كتب أحمد مطر، وكتب القصائد الحماسية التي قادته إلى الشهرة، نظرًا لقدرة قصائده على حث الناس على النهوض والثورة، كما انتقد الحكام والسياسيين في شعره حتى انتهى به الأمر في السجن، ورغم هذا لم يتراجع عن مواقفه أبدًا، وقد تنقل أحمد مطر ما بين الكويت والعراق ولندن، وفي هذا المقال سيتم ذكر بعض قصائده، والتي تُعدّ أجمل ما كتب أحمد مطر.[١]
أجمل ما كتب أحمد مطر
أجمل ما كتب أحمد مطر في الشعر الحر كثير، والذي بدأ يأخذُ شكله الخاص بعيدا عن الغزل، ولا يمكنُ اختصاره بقصيدة أو قصيدتين، فالكثير من الثوريين العرب والناقدين لسياسات الأنظمة الحاكمة وجدوا ضالتهم في سطور أحمد مطر وآرائه الصريحة، ومنهم من يلقبه الآن بملك الشعر في الوطن العربي ، ويؤمن أحمد مطر بأهمية الكلمة وأثرها دون أن يعتبرها لاغية للفعل، بل يعدُّها مقدمة ضرورية لفعلٍ لازم، ويتجلى إيمانه هذا حين قال في مقطوعاته الشعرية الكثير، وفيما يأتي مقطوعات تُعدّ من أجمل ما كتب أحمد مطر:
- قصيدة قفوا ضدّي:[٢]
- قِفـوا ضِـدّي
- دَعُوني أقتفي وَحْدي خُطى وَحْدي!
- أنا مُنذُ اندلاع براعِمِ الكلماتِ في مَهدي
- قَطَعتُ العُمرَ مُنفردًا
- أصُـدُّ مناجِلَ الحَصْدِ
- وَما مِن مَوْردٍ عِندي لأسلحتي
- سِوى وَرْدي!
- فَلا ليَ ظَهْرُ أمريكا
- لِيُسندَ ظَهريَ العاري
- وَلا ليَ سُلطةٌ تُوري
- بِقَدْح زنادها ناري، وَلا ليَ بَعدَها حِزبُ
- يُسَدِّدُ زَنْدُهُ زَندي
- قِفـوا
- لن تَبلُغوا مِنّي وُقُوفَ النّدِّ للِندِّ
- مَتى كُنتمْ مَعي حتَى
- أُضارَ بِوَحشةِ البُعْـدِ؟
- أَنا مَن ضَمّكُمْ مَعَهُ
- لِتَرفعَ قِيمَةُ الأصفارِ قامَتَها لَدى العَـدِّ
- بظِلِّ الواحدِ الفَرد
- ولكنّي، بطُولِ الجُهْـدِ،
- لَم أَبلُغْ بها قَصْـدي
- أُحرّكُها إلى اليُمنى
- فألقاها على اليُسرى
- وتَجمعُ نَفسَها دُوني
- فَيُصبحُ جَمْعُها: صِفرا
- وَما ضيري؟
- أنا في مُنتهى طَمَعي وفي زُهْـدي
- سَأبقى واحِدًا وَحْـدي!
- فَمي أَضناهُ حَـكُّ الشَّمْعِ عن فَمِكُم
- بحقِّ الباطِلِ المَصهورِ في دَمِكُمْ
- قِفوا ضِـدّي
- دَعُوني، مَرّةً، أُهدي سَنا جُهدي
- لِما يُجـدي
- فَمَهْما أَشرقَتْ شَمسي
- فلن تَلقى لَها جَـدوى
- سِوى الإعراضِ والصَدِّ
- مَنَ العُمْيانِ والرُّمْدِ
- قِفـوا ضِـدّي
- أنا حُـرُّ ولا أرجو بَراءةَ ذِمَّةٍ
- مِن ذِمّـةِ العَبْدِ
- خُـذوا أوراق إثباتي
- خُذوا خِزْيَ انصهاري في ذَواتٍ
- أَخجَلتْ ذاتي
- سَفَحتُ العُمْـرَ
- أُوقـِظُ نائِمَ الإنسان في دَمِها
- وَحينَ تَحرَّكَتْ أطرافُ نائِمِها
- مَشَتْ فَوقي تُجدِّدُ بَيعةَ القـردِ!
- خُـذوا آبارَكُمْ عَنّي
- خُـذوا النّار الّتي مُتُّمْ بِها
- مِن شِدَّةِ البَـرْدِ!
- خُـذوا أنهارَكُمْ عَنّي
- خُـذوا الدَّمْعَ الذّي يَجري
- كسكّينٍ على خَـدّي
- خُذوا الأضواءَ والضّوضاءَ
- عَن عَيني وَعَن أُذُني
- أَنَا ابنُ الغَيمِ
- لي مِن دُونِكُمْ بَرقي وَلي رَعْدي
- قِفـُوا ضِـدّي
- كَفاني أنّني لم أنتزِعْ مِن قَبلِكُمْ جِلدي.
- وأنّي لم أَبعْني، مِثلَكُمْ، في ساعةِ الجِدِّ
- كَفاني بَعدَكمْ أنّي
- بَقيتَُ، كما أنا عِنْـدي
- فَماذا عِندَكُمْ بَعْـدي؟!
- قصيدة عائدون: قصيدة قصيرة من أجمل ما كتب أحمد مطر ويقول فيها:[٢]
- هرم الناس وكانوا يرضعون،
- عندما قال المغني عائدون،
- يا فلسطين وما زال المغني يتغنى،
- وملايينا للـحـون،
- في فضاء الجرح تفنى،
- واليتامى من يتامى يولدون،
- يا فلسطين وأرباب النضال المدمنون،
- ساءهم ما يشهدون،
- فمضوا يستنكرون،
- ويخوضون النضالات على هز القنا ني
- وعلى هز البطون، عائدون،
- ولقد عاد الأسى للمرة الألف،
- فلا عدنا ولاهم يحزنون!
- قصيدة حبسة: مقطوعة شعرية من أجمل ما كتب أحمد مطر ويقول فيها:[٢]
- اختفى صوتي
- فراجعت طبيبي في الخفاء.
- قال لي: ما فيك داء.
- حبسه في الصوت لا أكثر
- أدعوك لأن تدعو عليها بالبقاء!
- قَدَرٌ حكمته أنجتك من حكم القضاء
- حبسه الصوت
- ستعفيك من الحبس
- وتعفيك من الموت
- وتعفيك من الإرهاق
- ما بين هروبٍ واختباء، وعلى أسوأ فرض
- سوف لن تهتف بعد اليوم صبحًا و مساء
- بحياة اللقطاء.
- باختصار
- أنت يا هذا مصابٌ بالشفاء!
- قصيدة البكاء الأبيض: من أجمل ما كتب أحمد مطر ويقول فيها:[٢]
- كنت طفلًا
- عندما كان أبي يعمل جنديًا
- بجيش العاطلين!
- لم يكن عندي خدين.
- قيل لي
- إن ابن عمي في عداد الميتين
- وأخي الأكبر في منفاه، والثاني سجين.
- لكنِ الدمعة في عين أبي
- سر دفين
- كان رغم الخفض مرفوع الجبين.
- غير أني، فجأة،
- شاهدته يبكي بكاء الثاكلين!
- قلت: ماذا يا أبي؟!
- رد بصوت لا يبين:
- ولدي مات أمير المؤمنين.
- نازعتني حيرتي
- قلت لنفسي:
- يا ترى هل موته ليس كموت الآخرين؟!
- كيف يبكيه أبي، الآن،
- ولم يبكِ الضحايا الأقربين؟!
- ها أنا ذا من بعد أعوام طوال
- أشتهي لو أنني
- كنت أبي منذ سنين.
- كنت طفلًا
- لم أكن أفهم ما معنى
- بكاء الفرِحِين!
- قصيدة أوصاف ناقصة: وهي قصيدة نثرية عامة من أجمل ما كتب أحمد مطر ويقول فيها:[٢]
- نزعم أننا بشر
- لكننا خراف!
- ليس تمامًا إنما
- في ظاهر الأوصاف.
- نُقاد مثلها؟ نعم.
- نُذعن مثلها؟ نعم.
- نُذبح مثلها؟ نعم.
- تلك طبيعة الغنم.
- لكنْ يظل بيننا وبينها اختلاف.
- نحن بلا أردِية
- وهي طوال عمرها ترفل بالأصواف! نحن بلا أحذية
- وهي بكل موسم تستبدل الأظلاف!
- وهي لقاء ذلها تـثغـو ولا تخاف.
- ونحن حتى صمتنا من صوته يخاف!
- وهي قُبيل ذبحها
- تفوز بالأعلاف.
- ونحن حتى جوعنا
- يحيا على ا لكفاف!
- هل نستحق، يا ترى، تسمية الخراف؟!
- قصيدة السكتة القلبية: قصيدة معبرة من أجمل ما كتب أحمد مطر ويقول فيها:[٢]
- لي صاحب في الكلية الطبية
- تأكد المخبر من ميوله الحزبية
- وقام باعتقاله حين رآه مرة
- يقرأ عن تكون الخلية
- وبعد يوم واحد
- أفرج عن جثته بحالة أمنية
- في رأسه رفسة بندقية
- في صدره قبلة بندقية
- في ظهره صورة بندقية
- لكنني حين سألت عن أمره
- حارس الرعية
- أخبرني أن وفات صاحبي
- قد حدثت بالسكتة القلبية.
- قصيدة الراحلة: قصيدة معبرة فيها الكثير من الإحساس، وهي من أجمل ما كتب أحمد مطر ويقول فيها:[٢]
- هذا ما ألفنا طول رحلتنا المديده
- لا تأسفي لنفوق راحلةٍ هوت
- من ثقل جملتنا المفيده
- فعلى الطريق سنصطفي أخرى جديده
- وإذا وهت كلّ الجمال
- عن احتمالك واحتمالي
- فليكن
- قدمي أحدّ من الحديد
- وخطوتي أبداً وطيده
- لا ما تعبت
- ولو ظللت أسير عمري كلّه
- فوق اللّظى
- سيظلّ يفعمني الرّضا
- ما دمت طاهرة حميدة
- ماذا أريد وأنت عندي؟
- يا ابنتي
- لو قدموا الدّنيا وما فيها
- مقابل شعرة من مفرقيك
- لقلت: دنياكم زهيدة
- وطن أنا
- بين المنافي أحتويك مشردََا
- كي لاتظلّي في البلاد معي شريدة
- وأنا بنورك يا ابنتي
- أنشأت من منفاي أوطانََا
- لأوطاني الطّريدة
- لكنّها بهرت بأنوار السطوع
- فآنست لعمي الخضوع
- ومرغت أعطافها بالكيد
- حتى أصبحت وهي المكيدة
- ماهمّني؟
- كلّ الحتوف سلامة
- كلّ الشقاء سعادة
- ما دمت حتّى اليوم سالمةً سعيدة
- لا قصد لي في العيش
- إلاّ أن تعيشي أنت
- أيتها القصيدة
- هيّا بنا
- لفّي ذراعك حول نحري
- والبدي في دفء صدري
- كي نعود إلى المسير
- فإنّ غايتنا بعيده
- ودعي التّلفّت للوراء
- فقد هوى عما هًوت
- وصف الفقيدة
- هي لم تذق معنى المنيّة حرةً
- معنا
- ولا عاشت شهيدة
- لا تحزني يوماً عليها
- واحزني دوماً لها
- لم ننف عنها.. إنّما
- نفيت، لقلّة حظّها، عنّا الجريدة
- قصيدة اعترافات كذاب: قصيدة ثورية من أجمل ما كتب أحمد مطر ويقول فيها:[٢]
- بملء رغبتي أنا ودونما إرهاب
- أخدعكم بالجمل المنمنمة
- وأدعي أني على صواب
- وها أنا أبرأ من ضلالتي
- قولوا معي اغفر وتب
- يا رب يا تواب
- قلت لكم إن فمي في احرفي مذاب
- لأن كل كلمة مدفوعة الحساب
- لدى الجهات الحاكمة
- أستغفر الله فما أكذبني
- فكل ما في الأمر أن الأنظمة
- بما أقول مغرمة
- وإنها قد قبلتني في فمي
- فقطعت لي شفتي من شدة الإعجاب
- قلت لكم بأن بعض الأنظمة
- غربية لكنها مترجمة
- وأنها لأتفه الأسباب
- تأتي على دبابة مطهمة
- فتنشر الخراب
- وتجعل الأنام كالدواب
- وتضرب الحصار حول الكلمة
- أستغفر الله فما اكذبني
- فكلها أنظمة شرعية جاء بها انتخاب
- وكلها مؤمنة تحكم بالكتاب
- وكلها تستنكر الإرهاب
- وكلها تحترم الرأي و ليست ظالمة
- وكلها مع الشعوب دائمًا منسجمة
- قلت لكم، إن الشعوب المسلمة
- رغم غناها معدمة
- وإنها بصوتها مكممة
- وإنها تسجد للأنصاب
- وإن من يسرقه
- يملك مبنى المحكمة
- ويملك القضاة والحجاب
- أستغفر الله فما اكذبني
- فها هي الأحزاب تبكي
- لدى أصنامها المحطمة
- وها هو الكرار يدحو الباب
- على يهود الدونمة
- وها هو الصديق يمشي
- زاهدًا مقصر الثياب
وهاهو الدين لفرط يسره
- قد احتوى مسيلمة
- فعاد بالفتح بلا مقاومة
- من مكة المكرمة
- يا ناس لا تصدقوا فإنني كذاب.
- قصيدة حيثيات الاستقالة: حيث كتب الشاعر هذه القصيدة إكرامََا الحرية، وهي من أجمل ما كتب أحمد مطر، ويقول فيها:[٣]
- أيتها الصحيفه
- الصدق عندي ثورة.
- وكذبتي
- إذا كذبت مرة
- ليست سوي قذيفه!
- فلتأكلي ما شئت، لكني أنا
- مهما استبد الجوع بي
- أرفض أكل الجيفه.
- أيتها الصحيفه
- أيتها بذلة
- وانطرحي برهبة
- وانبطحي بخيفه.
- أما أنا
- فهذه رجلي بأم هذه الوظيفة!
- قصيدة حموريتنا: قصيدة ثورية من أجمل ما كتب أحمد مطر، ويقول فيها:[٣]
- بالتمادي
- يصبِحُ اللّصُّ بأوروبا مديرََا للنوادي،
- وبأمريكا،
- زعيمََا للعصابات وأوكار الفسادِ،
- وبأوطاني التي من شرعها قطع الأيادي،
- يصبح اللص زعيمََا للبلادِ،
- إهانة
- رأتِ الإنسان يجب أن تبدأ في البيت.
- إن دودة الطاغية متجانسة مع دودة الخنوع لدى جماهير الشعب العظيم الدودة والعلف.
- إن لم يكن بنا كريمََا آمنََا ولم يكن محترمََا ولم يكن حرََت فلا عشنا ولا عاش الوطن.
- لأننا أسريون جدََا فنحن لا نجتمع في العادة إلا في بيت خالتنا!
- نموت كي يحيا الوطن، يحيى لمن، من بعدنا يبقى التراب والعفن، نحن الوطن.
- دخل ذئب حظيرة الخراف، فأكل نعجة بيضاء ففرحت الأغنام السوداء، ثم أكل نعجة سوداء فقالت البيضاء: ذئب عادل، وما زال الذئب يمارس عدله فيهم حتى اليوم.
- وجوهكم أقنعة بالغة المرونة، طلؤها حصافة وقعرها رعونة، صفق إبليس لها مندهشََا وباعكم فنونه، وقال: إني راحل، ما عاد لي دور هنا، دوري أنا أنتم ستلعبونه.
- في مقلب الإمامة، رأيت جثة لها ملامح الأعراب، تجمعت من حولها النسور والباب، وفوقها علامة تقول هذي جثة كانت تسمى سابقََا كرامة.
- في أي قطر عربي، إن أعلن الذكي عن ذكائه فهو غبيّ.
- يا عرب الخسّةِ دلونى لزعيمٍ يأخذ بيميني فيحرّر مسجدنا الأقصى ويعيد الفرحة لسنيني.
- إذا كان الثوريّ نظيفََا فلماذا تتسخ الثورة!
- الكابوس أمامي قائم قمْ من نومكَ لست بنائم ليس إذن كابوسََا هذا بل أنت ترى وجه الحاكم!
- ترك اللص لنا ملحوظة فوق الحصير جاء فيها: لعن الله الأمير لم يدع شيئا لنا نسرقه إلا الشخير.
- دعوا صلاح الدين في ترابه واحترموا سكونه، لأنه لو قام حقَوا بينكم فسوف تقتلونه.
- ساعةُ الرمل بلاد لا تحب الاستلاب، كلما أفرغها الوقتُ من الروح استعادت روحَه بالانقلاب.
- ستعود أوطاني إلى أوطانها إن عاد إنسان بها الإنسان.
- سـرّ المهنة إثنـانِ في أوطانِنـا يرتَعِـدانِ خيفَـةً من يقظَـةِ النّائـمْ: اللّصُّ، والحاكِـمْ!
- إن الأرض تكرر دورانها حول الشمس كل يوم، لكنها لا تكرر نفسها حتي في لحظتين متتاليتين، والشعر العربي يكرر موضوع الحب منذ الجاهلية، والقضية برمتها هي عبارة عن رجل يعشق امرأة، وامرأة تحب رجلا، فهل تستطيع القول إن الموضوع قد اختلف عن هذا يوما ما؟ إن هذا الموضوع لم ينته بالتكرار، لأن هناك دائما زاوية جديدة للنظر ونبرة جديدة للبوح وثوبا جديدا للمعنى، إني أتساءل ألا يكون الحب حبا إلا إذا قام بين رجل وامرأة؟! أليس حبا حنينك إلى مسقط رأسك؟ أليس حبا أن تستميت لاسترداد الوطن من اللصوص؟ أليس حبََا أن تحاول هدم السجن وبناء مدرسة؟ إن البكاء على الأهل والغضب على المقاول، هما أرفع أنواع الحب في مثل هذا الموقف.[٣]
مؤلفات أحمد مطر
أجمل ما كتب أحمد مطر موجود في دواوين ك الشعرية، فقد ألف الشاعر والكاتب أحمد مطر الكثير من القصائد والأشعار التي نُشرت وذاع صيتها بين الناس، وخصوصََا بين الأوساط الثورية والسياسية، التي رصدت أجمل ما كتب أحمد مطر من أشعار ونصوص أدبية، نظرًا لما تحتويه أشعاره من حماس ودعوة للثورة والنهوض ضدّ أنظمة القمع والقتل والفساد، ومن بين أشعاره ودواوينه التي تضم أجمل ما كتب أحمد مطر ما يأتي:[٤]
- أحاديث الأبواب.
- شعر الرقباء.
- ولاة الأرض.
- ورثة إبليس.
- أعوام الخصام.
- ديوان الجثة.
- دمعة على جثمان الحرية.
- السلطان الرجيم.
- الثور والحظيرة.
- هون عليك.
- كلب الوالي.
- ما قبل البداية.
- ديوان ملحوظة.
- ديوان مشاتمة.
- ديوان كابوس.
- مقاوم بالثرثرة.
- لافتات 1 1984م.
- لافتات 2 1987م.
- لافتات 3 1989م.
- إني المشنوق أعلاه 1989م.
- ديوان الساعة 1989م.
- لافتات 4 1993م.
- لافتات 5 1994م.
- لافتات 6 1997م.
- لافتات 7 1999م.
- لافتات متفرقة.
المراجع[+]
- ^ أ ب "من هو أحمد مطر - Ahmed Matar؟"، www.arageek.com، اطّلع عليه بتاريخ 05-10-2019. بتصرّف.
- ^ أ ب ت ث ج ح خ د "قصائد احمد مطر"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 03-10-2019.
- ^ أ ب ت "أحمد مطر"، www.wikiwand.com، اطّلع عليه بتاريخ 05-10-2019.
- ↑ "أحمد مطر"، www.marefa.org، اطّلع عليه بتاريخ 03-10-2019. بتصرّف.