مصادر-الجلوكوز
الجلوكوز
هو نوعٌ من أنواع السكريّات الأحاديّة والتي تشمل بمرض السكري،[٢] ولأنّ المعدة بيت الداء والدواء فلا إفراط ولا تفريط في نسب تناول الجلوكوز الذي يمكن الحصول عليه من المصادر الآتيّة:
- العسل، وهو على رأس هرم مصادر الجلوكوز.[٢]
- شراب الذرة.[٢]
- الحلويات كافة،[٢] والحلويات المشتقة من الألبان مثل المثلجات خاصّة.[٣]
- الأطعمّة المصنعة.[٢]
- النشا.[٢]
- المشروبات الغازيّة ومشروبات الطاقة والعصائر غير الطبيعيّة.[٣]
- الأطعمة التي تُهضم وتتحول إلى الجلوكوز، وهي تعد من أبرز مصادر الجلوكوز الثريّة.[٣]
- السكر الأبيض المضاف للأطعمة.[٣]
- مكملات الجلوكوز.[٣]
- الفاكهة وتشمل؛ الموز والكيوي والكاكا والكرز والعنب.[٣]
- المعجنات.[٣]
- الدبس.[٣]
أهمية الجلوكوز
تكمن أهميّة الجلوكوز في نطاقين اثنين وهما الطاقة والتخزين، ويتواجد الجلوكوز حرًا في الدم ضمن المستويات الطبيعيّة، ويعود الفضل بذلك إلى خلايا بيتا الموجودة في البنكرياس، وهي الخلايا التي تفرز هرمون الإنسولين الذي يفرز في مجرى الدم استجابةً لارتفاع نسبة الجلوكوز، ويخضع الجلوكوز إلى قاعدة القفل والمفتاح وهي القاعدة التي بموجبها يستطيع الجلوكوز عبور خلايا العضلات والكبد والدهون ويستقر في داخلها، ويتبع هذه التفسيرات إمكانية ذكر أهميّة الجلوكوز بسلاسة وانسيابيّة أكثر، وهي كما يأتي:[٤]
- الجلوكوز هو الغذاء الأوّل والرئيس للدماغ، ومن دون السكر فإنّ الدماغ لن يقوى على القيام بوظائفه.
- يتحوّل الجلوكوز إلى مخزون طاقة، وذلك أنه بعد استهلاك الجسم للطاقة التي يحتاجها، فإنّ كميات الجلوكوز الفائضة عن الحاجة يتم تحويلها إلى الجليكوجين والذي يخزّن في الكبد والعضلات إلى حين الحاجة إليه مرة أخرى.
- عند الانقطاع عن الطعام لفترة طويلة فإن مستويات الجلوكوز تنحدر في الدم، الأمر الذي سيقود البنكرياس إلى التوقف عن إفراز الإنسولين، والبدء بإفراز خلايا ألفا التي تفرز هرمون الجلوكاجون، وهو الهرمون المسؤول عن تكسير الجليكوجين إلى الجلوكوز مرة أخرى.
المراجع[+]
- ↑ "Everything You Need to Know About Glucose", www.healthline.com, Retrieved 29-04-2020. Edited.
- ^ أ ب ت ث ج ح "List of Foods With High Dextrose", www.livestrong.com, Retrieved 29-04-2020. Edited.
- ^ أ ب ت ث ج ح خ د "Foods Containing High Levels of Glucose", www.livestrong.com, Retrieved 29-04-2020. Edited.
- ↑ "What Is Glucose?", www.webmd.com, Retrieved 29-04-2020. Edited.