سؤال وجواب

فوائد-زيت-الثوم-للجنس


زيت الثوم

يعتبر زيت الثوم من الزيوت الممتازة جداً والتي تحتوي على الكثير من الفوائد الغذائية العالية، كما أن له استخدامات كثيرة طبية وجمالية، وذلك بكونه من الزيوت المضادة للفيروسات والبكتيريا، والجدير بالذكر أن هذا الزيت طبيعي 100%، ويتكون من مركبات عضوية، كما أن استخدامه آمن وليس له أية آثار جانبية، باستثناء الأشخاص الذين لديهم حساسية من الثوم وفي هذا المقال سنذكر فوائد زيت الثوم للجنس.

فوائد زيت الثوم للجنس

  • يقوي القدرة الجنسية، وخصوصاً لدى الرجال.
  • يقوي الرغبة الجنسية بشكل كبير.
  • يزيد من تدفق الدم إلى القضيب، لذلك يُساعد على الانتصاب، ويعالج حالات الضعف الجنسي عند الرجال.
  • يُستخدم في تدليك القضيب قبل العملية الجنسية للمساعدة في الانتصاب.
  • يمنح الطاقة والحيوية بشكل عام، مما يحسن من الأداء الجنسي بشكل كبير.
  • يعالج الأمراض المزمنة التي تقلل من القدرة الجنسية مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع السكر وارتفاع الكوليسترول والدهون الثلاثية.

فوائد عامة لزيت الثوم

  • يساعد في التخلص من قشرة الرأس، وذلك بتدليك فروة الرأس بهذا الزيت مرة كل أسبوع.
  • يساعد في علاج الالتهابات التي تسببها الفطريات والبكتيريا، وذلك لاحتوائه على مواد مضادة للجراثيم ومسببات الأمراض، وخصوصاً الالتهابات الناتجة عن المكورات العنقودية.
  • يسكن آلام الأسنان، وذلك بوضع بضع قطرات منه على الأسنان المتضررة، فيختفي الشعور بالألم خلال وقت قصير.
  • يحافظ على صحة القلب والأوعية الدموية، كما أنه مفيد لتنظيم ضغط الدم، ويقي من الإصابة بتصلب الشرايين لأنه يقضي على الكوليسترول الضار في الدم، ويزيد نسبة الكوليسترول الجيد.
  • يقلل مستوى السكر في الدم.
  • يخفض الدهون الثلاثية في الدم.
  • يحافظ على صحة الشعر وبمنحه التغذية ويمنع تساقطه، كما يحافظ على صحة فروة الرأس، ويحفز نمو الشعر وذلك لاحتوائه على فيتامين ب1 وفيتامين ب6 وفيتامين ج وفيتامين هـ، بالإضافة إلى الكبريت، وعلى الرغم من رائحة زيت الثوم الكريهة، إلا أن غسل الشعر بالشامبو بعد الاستخدام يزيل الرائحة بشكل تام.
  • يحافظ على صحة الجلد ويمنع إصابته بالالتهابات الفطرية ويعالج السعفة والحكة والقدم الرياضي، ويعالج حب الشباب والبثور الأخرى التي تظهر على الجلد.
  • يعالج التهابات الأذن، حيث يمكن وضع بضع قطرات منه في الأذن، مما يسرع من علاج الالتهاب.
  • يقوي مناعة الجسم بشكل عام، ويمنع نمو الخلايا السرطانية وانتشارها، ويمنع الإصابة بالعديد من السرطانات مثل سرطان المعدة وسرطان البروستاتا وسرطان الثدي وسرطان المريء، كما يقي من الإصابة بالجلطات، لأنه يزيد من تميع الدم.